.
.
.
الصوتُ الحر
\
/
\
ما شَاء اللهُ لا قوةَ إلا باللهِ

لغةٌ فصحى جميلةٌ و تنسيقٌ جميلٌ للـرد ،

زادكَ اللهُ علمًا وفهمًا

::
::
مَا شَاء اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ

تَقْريــرٌ مُميْــزٌ أُخْتَاه ..

أشكرك على الكلماتِ المشجعة والمرور العطِر فلا تحرمنا منه

::
::

وَقَدْ وَصَلَ عَطَاءُ بْنُ رَبَاحٍ إِلَى مَا وَصَلَ إلَيْهِ مِنْ دَرَجَةٍ فِي الدِّينِ وَالعِلْمِ بِخَصْلَتَيْنِ اثْنَتَيْنِ:

أُولاهُمَا: أَنَّهُ أَحْكَمَ سُلْطَانَهُ عَلَى نَفْسِهِ ؛ فَلَمْ يَدَعْ لَهَا سَبِيلاً لِتَرْتَعَ فِيمَا لا يَنْفَعُ ...

وَثَانِيَتُهُمَا: أَنَّهُ أَحْكَمَ سُلْطَانَهُ عَلَى وَقْتِهِ ؛ فَلَمْ يَهْدِرْهُ فِي فُضُولِ الكَلامِ وَالعَمَلِ ...


فَيَا لَهُمَا مِنْ خَصْلَتَيْنِ لِلْعُظَمَاءِ .... !!!!

بالفعل ، عطاءُ بن رباح مذكورٌ أيضًا في الكتاب،

وقرأتُ عنه قصةً جميلة عن العفة فلله درهمْ !

::
::

وَجَزَاكِ اللَّهُ خَيْرًا


وجُزيتَ الخيراتِ على المرور و تسطير أجمل الكلمات وعلى الإضافة النيرة..

بانتظارِ إطلالتكم دومًا..

أدام الله عليكَ الإبداع نعمةً..

ولا حرمك أجرها..

ولك تحيتي وشكري..
.
.
.