.
.
.
MaJiD
\
/
\
أهلًا بكَ تنير المتصفح من جديد
وكلُّ عامٍ و أنتَ إلى التفاؤلِ أقرب، وإلى رب العالمين أحب..
تعبيركَ جميلٌ ومعبر..
جلبت هذه العبارة الابتسامة إليّ:
(في كبد السماء - أو بنكرياسها على سبيل الاستظراف - !)
ويا له من استظراف!
بانتظارِ إطلالتكَ دومًا ،
ولك التحيةُ
.
.
.


رد مع اقتباس

المفضلات