اليوم ماتت سمكتي الاثيرة....

منظرها كان مخيفا....

يجعلني أفكر كثيرا دون أن أصل لجواب ...

لم يبدو شكلها مرعبا بعدما نزعت منها الحياة....

لاريب أني أسلت الدموع أنهارا ..

وتوسلت لأبي كي يدفنها...

حاولت تذكر تاريخها جيدا لنسوي لها عزاءا سنويا....

وياللجنون....

يبدو أني خربشت كثيرا...

بقى شيئان أخيران لم أقلهما....."تشويق"

الاول شكري العميق لك عزيزتي على حروفك المنسدلة من وحي قلمك لهذا الدفتر....

أسعدتنا حقا...

شيء أخير بقي أن أقوله ...

تذكرت

أتوقف عند هذا القدر..."هذا هو"...

يوتشيها ساسكي !