:.. بسم الله الرحمن الرحيم ..:
السَّلامُ عَليْكم ورحْمةُ اللهِ وبركاتهُ ‘‘
إنُّه لَمِنْ دواعِيْ سُروري أنْ أُقدِّمَ لكُمْ جَوهرة منْ عقدِ [ عَـبِّـرْ ] ..
هذا العقد .. الَّذيْ أنْتُم صَانعوهُ ولا قيمةَ لهُ بدونِكُم وبدونِ صيَاغتِكُم الفَاتنَة .. لاحُرمْناها .
وكَمَا جَرَتْ العادة ،، اُخْتيرَت لكم الصورة الَّتي على ضَوئها سَتكونُ حُروفُكمْ المُعبِّرة
وهاهيَ بيْنَ ناظِرَيكُم :
11
11
ما كتَبتُهُ :
11
11
7
كمْ قَستْ عليْنَا هذهِ الدُنيا ..!
وحاولَتْ أنْ تُقنِعنا بمَا حَوَتْ منْ نوازِل أنْ نأكُلَ علْقَم الحُزن
ونُتبعهُ شربة منْ كأسِ اليأسِ وننامُ على سَريْر العَجْز ،
لِنَستيقظَ بعدَ ذلكَ ونحْنُ مُشَبَّعينَ بأسُسِ الشَّقاءِ والفَشل..!
وكلُّ هذا لايُسْتَساغُ ولا يُقْبل .. مادامَتْ بيْنَ أيدِينا ورودُ أملٍ
نَسْقيهَا برُوحِ التَفاؤلِ لِنَنْتشيْ برَحِيقِهَا ونُردِّدُ :
{ فإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا }.
.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.: .:.:.:.:.
بانْتظار سَكْبِ يراعِكُم ،، والذي بالتأكيدِ سيَحْوي من الروعَةِ المَزيدَ المَزيدْ ..
* لاتستحِ من إعطاءِ القليل ؛ فإنَّ الحرمانَ أقلُّ منه * ^^
جَزيلَ شُكريْ لكُم -flowers0" class="inlineimg" />
~ فائق احترامي ~
المسلم
المفضلات