..
بعد أن صارَ

الذي صار
لم يكن حقّاً
بياني ..
إنّما هذا
مدادٌ قد مشى
حافيَ القدمين
فترطّبَتْ صَفَحاتُ خَدٍّ
من وريقاتٍ
كَسَاهَا الذُّبُولْ
أعجبني هذا الجزء..
رأئع جداً ما كتبت..أبدعت أخي في وصفك..
دُم مبدعاً...
دمتم بود.