بسم الله الرحمن الرحيم
أهلا بالروائية .. لمار..
بالفعل فعودتهم لا ترضاها قوانين الزمان والمكان..المقاتلين لن يعودوا..حقيقه لاإختلاف عليها...
لكن سيولد مقاتلين جدد...حقيقه الكل يعرفها..
ولكن أن يرثهم آخرين فهذه حقيقة مؤكدة تأكيداً معنوياً..
تجلب معها أملاً أملاً.. مؤكداً لفظياً..
هي نفس الزهرة التي ظهرت في عتمة الأرضوكأنني أرى في هذا الأسطبل زهره تحاول الخروج..
وتقاوم بين كومات الطين الرطبه والحشائش المبعثره
وتشق الأرض حتى ترى النور وتتفتح ويراها الجميع
وتحذو حذوها الزهرات الأخريات وتتفتح الواحده تلو الأخرى
لتصبح بعد عناء ملاذاً للمقاتلين
الشديدة وجوف ذلك السرداب العميق.. ما بين
رائحة الطين.. والرطوبة ..نمت علها أن تكون أملاً..
وستكون بإذن الله..
رؤية جميلة.. فإن فعلنا ذلك.. لن يقترب منه..حينها سنمنع قطع السكر ونحظر تداوله ونغرم من يبيعه..
حثالة القوم يحاولون استرضائه بقطع من السكر..
حتى يكون لهم به ذكرى في سجل من سجلاته..
أحياناً.. قد يجدي الرد على الطلاسم بمثلها.. فلا يوجد ما يعتذر منه أو عليه..!!أعذرني على فلسفتي وطلاسمي المبهمه فكتاباتك هي السبب جعلتني لاأمل من قرائتها أبداً
هذه حال الدنيا .. عموماً.. لن يفهم قصدك الجميع..قد يفهمني البعض..وقد يحكم علي البعض الآخر...بالجنون..ربما !!
وسيتهجم البعض منهم..لأن كل مجهول مرهوب..
وهذا ما يجعل الحياة ممتعة فهي سجال بين.
أخذ وعطاء .. حتى يبقى التوازن موجوداً.
دمت على خير أختي..
وحي القلم
كنت هنا،،

رد مع اقتباس

المفضلات