و كرهت الأماكن التي يحبها، لفرط ما عليها من سواد
ما أكثر البؤساء من حولي، و وحدي أصنع المرح و البهجة
لستُ بمفردي، ما دمت بقادرة على الخيال
أتصور كيف اختلط شعور المرح مع الكآبة ؟!