لقد كنت أستطيع النوم ,,

أستطيع أن ألقيك جانباً ,, وأغط هناك وأرى أروع الأحلام ,, بعيداً عنك


ولكنني أمستك بشغف على غير المعتاد ,,


ليس وكأنني أحببت الدراسة يوماً


ولست أكرهها أيضاً


,, لكنه صوت قال لي تابعي ,, فلديك المزيد من "الأسمبليات" المقالية الحل ,, وعليك إستيعابها كاملة

من أين لي هذا الجلد


لاأدري ,, ولن أدري ,, لولا فضل من الله علي

لم يدخل الملل إلى نفسي ,, كما يدخل البرد إلى المرء من جميع أطرافه ,, ثم يأتي " البرد " برعشة تسري ,, تحرك أوصاله


لكن أتدرون ,, لقد كانت مثيرة ,, بل في قمة الإثارة ,, كما لم تكن سابقاً ,, أو هكذا تهيأت لي

فقط في تلك الليلة ,, ولا أظنها ستتكرر لاحقاً



لذلك كتبتها ,, فضفـ ض ــة











ملاحظة ,, الأسمبلي هو أحد لغات البرمجة ^^"