يرجع لأهله فيطلب لقمة يسد بها جوعه, كي يرتاح بعدها أو يأوي إلى ركن وثير, وهو يظن نفسه قد أدى واجبه, ونصر أمته, وفعل الذي عليه, وما علم المسكين أنه أول الحمقى المتفيهقين, الثرثارين, المتشدقين, وصار حاله حال الأول:
أوسعتهم سبّاً وساروا بالإبل !!!!
أبلغ من أي كلام آخر
بوركت على الطرح..
رد مع اقتباس

المفضلات