قال دمنة بعدها: شكرا، قصتك تذكرني بقصة أخرى فهل لي بأن أقصها عليك؟ قال كليلة: اعتدت أن أكون القاص لا المقصوص عليه! قال كليلة متوسلا: أرجوك هذه المرة فحسب! قال دمنة: أشعر بالنعاس! مرة أخرى! حبيت أضيف أكشن للقصة فاسمح لي بذلك
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى
المفضلات