أحمد الله على عودتك وأهلك سالمين..

في الحقيقة..
يعجز قلمي عن التعبير عما حدث لكم وعما يحدث في غزة..

ازداد النزيف وازدادت الجروح والآلام في جسد الأمة الإسلامية..

لكن تبقى العقيدة الإيمانية الخالصة الصادقة هي الملاذ الآمن .. لتضميد ذلك النزيف وتلك الجراح والآلام

باليقين أن النصر آت لا محالة مهما تجبر الأعداء ومهما بلغت عدتهم وقوتهم..
وكأني بما يحدث الآن هو مقدمة احداث النهاية..


لكن...
من النصر قيامك الليل وصلاة الفجر .. فتلك منحة ربانية من وسط المحنة..
ولعل من وسط هذه المحنه أن يستيقظ النائم وينتبه الغافل ..


أسأل الله لنا ولك الثبات .. وحسن الختام..
وأسأله النصر والفرج القريب ..



بخصوص القصص .. أنتظر إبداعك..



سدد الله خطاك على دروب الخير..