ولي فيها سفاسف أخرى!
ربما يراني البعض شخصا غير ناضج على أحسن الأحوال!
فما الفائدة من هذا العبث كله بنظرهم!
لا شيء سوى إثارة البلبلة كما يتقوّلون!
لكنني (مصر) على ما أفعل وسأظل كذلك إلى أن أصبح في (السعودية)
فالأمر يستحق التجربة والدراسة!
لا يهم من أكون
المهم أنني كينونة مستقلة الآن!
أراهم جميعا كما أحببت أن أراهم
أتصرف بتلقائية ودونما قيود تشنكل سجيتي!
يحاولون معرفتي وربما حام البعض حولي كما يظنون لكنني أستمتع جدا بالأمر!
ربما كان قناعا لكنه يحمل الكثير من طبعي الذي أداريه دوما!
لكم سمعتها على الأرض الواقع..
أنت مجادل تحب المبالطة!
أنت سخيف!
أنت رسمي!
أنت وأنت!
لكنني أنا كما هو مقدر أن أكون!
فالجدال أُنعت به إذا أفحمت أحدهم في مناظرة!
والسخف إذا حاولت تقريع من حاول أن يتساخف معي!
والرسمية حينما أحاول أن أبدو كما يجدر بي أن أبدو!
أرى أن قولبة الأشخاص من خلال تصرفاتهم شيء كريه جدا!
فإن تساذج شخص فلا يُشترط أنه ساذج فعلا!
بل ربما يكون أذكي الأذكياء!



المفضلات