|
|
*^التكملة^*
وبدأت أذهب للعم راشد . كل يوم أجتهد في مذاكرتي
لأنهيها بسرعة ثم أسرع لعملي
كان إصراري على التعلم يجعلني أدقق وأفهم
سريعا كل ما يقال لي من إرشادات
وكان العم راشد يمر علينا من وقت لآخر فيظهر
إعجابه بتقدمي السريع في التعلم
وفي ليلة العيد بعد أسبوعين من التدريب والعمل
حضر العم راشد ليرى ما صنعته بيدي
أثنى على إتقان الغزل وأخرج من جيبه بعض النقود
وقال لي:هذا هو أجرك يا بني.
مددت يدي في سرور فهذه أول مرة أربح من عمل
يدي فأكمل حديثه وهو يعطيني نقودا أخرى:
وهذه عيدية العيد كل عام وأنت بخير يا ولدي
كدت أن أطير من الفرح أمسكت النقود .. أخيرا
سوف أحقق ما تمنيته فهذه النقود التي كنت
يتـــبـــــــــــع..~
|
|
وأخيـــــــراً شيء يروي جفاف حال هذه الأسرة ..
اللهم أدم الأفراح ..
متابعة عزيزتي ..
أتوقف عند هذا القدر..
كلاود
|
|
ما شاء الله وتبارك الرحمن الرحيم
قلم خط ف ابدع
قلم يكتب اساطير
هذا القلم مصنوع من معدن الابداع و الفن
بصراحه
القصه اكثر من اسطوره
متابع للقلم الخطير جدا
|
|
السلام عليكم ورحمة الله..
قصة مشوقة ورائعة جدااااا..
متشوق للتكملة كثيرا..
فلاتطيلي علينا..
رافتك السلامة..
|
|
متابعه بصمت بانتظارك فدوو^^
لكم يسعد إزاء شيءٍ بسيط ..
.
التكملة جميلة .. لكن لو كنت أطلتها قليلاً ^^"
ننتظر المزيد ، دمت بخير
.
.
|
|
جميلة ومشوقة ..
متابعة بصمت ..
بانتظار التكملة ..
*_*
|
|
قصة مشوقة وممتعة
بانتظاار التكملة
دمتي مبدعة
في أمان الله
|
|
التتمة^^
أحتاج إليها حتى أشتري ما أريده وستكون
مناسبة طيبة أن احضره في ليلة العيد فذهبت
مسرعا لشرائه وعند عودتي إلى البيت
وجدت أمي في انتظاري بابتسامتها العذبة تقول لي:
أغمض عينيك عندي لك مفاجأة
اندهشت وقلت لها:وأنا أيضا عندي
مفاجأة أغمضي أنت عينيك أولا هيا يا أمي
لحظتها فتحت هديتي وأخرجت
ما بها ثم لففته حول كتفي أمي قائلا لها:
الآن افتحي عينيك.
نظرت أمي إلى ما يحيط بها
فإذا هو معطف شتوي ذو فراء
فقالت في دهشة:من أين أتيت بهذا المعطف؟
حكيت لها ما فعلته فتأثرت كثيرا بما
قلته وأمسكت بكفي ونظرت إليهما في إشفاق قائلة:
أهذه اليد الصغيرة قويت على غزل الشباك؟
نظرت إليها بامتنان قائلا:
اليد الصغيرة قويت بحبي لك يا حبيبتي
فقد كنت حين أغزل بها أتخيل أنني لا أغزل شبكة بل أغزل لك
خيوط المعطف الذي سيدفع عنك برد الشتاء
نظرت إلى نظرة عطف شعرت أنها تحتضنني بها ثم قالت:
والآن أغمض أنت عينيك لحظة.
أغمضت عيني ثم فتحتها لأجدها
تحمل بين يديها حذاء جديدا لي
تذكرت قولها حين أخبرتني أن في
ذهنها شيئا أهم من المعطف الذي
يدفئها فسألتها:
أهذا ما كنت تدخرين من أجله
ضمتني في حنان وقالت وهل
عندي ما هو أغلى منك يا صغيري فقد كنت أعلم أن
حذاءك القديم قد ضاق عليك
وأنت لا تريد أن تخبرني حتى لا
تحملني عبأ شراء آخر جديد
قبلت يدها وأنا أدعو لها:
حفظك الله لي يا أمي الغالية.
دعت لي: وبارك لي فيك يا ولدي الحبيب.
تــــــــــــــــــــمــــت..~
|
|
.{يااااااه!!
نهــآيهـ سعــيدهـ ..
قصة مؤثرة حقاً ..
بوركت يآ عزيزتي على هذآ القصهـ..
دمتي مبدعة يآ غآليتي.. }.
|
|
راااااااااااااااائع مؤثرة ..
جزيت خيراً فدفودة..
اتحفينا دوماً ..
دمت بخير ..
&_&
المفضلات