بسم الله الرحمن الرحيم . . !
السلآم عليكم و رحمة الله و بركاته .. !
,’,
How R U All ?
I Wishing That U Fine . . !
,’,
حقيقة
منذ زمن لم أطرح موضوعاً هنا ، بقسمي المفضل ( منتدى قلم الأعضاء ) ،
ذلك بالإنشغال المستمر الذي لآ يترك لي حيزاً حتى للتنفس ،
لله الحمد وجدنا هذه العطلة لنعود لإسترجاع لو القليل من تلك الذكريات العابرة ،
التي يستحال عيش مثلها ، لآ داعي للمقدمات المملة ، التي لآ تجلب إلا الملل ،
[خاطرتي الجديدة بعنوان ] :
نسيت [الحياة] و إنفك
عن عاثقي كل العذابِ ،
ليغرس في قلبي شيء
لم يكن بحسابي ،
كسيف بثار أصابني لــ[ينام] بقلبي
و تجاويف أعصابي ،
ألبسني [الرشعة] عباءة
و جعل من الحزن كل ثيابي ،
و يسطر بالحروف قصة
ما ساوى صفحاته ألف[ كتاب] ،
أخاف سكن الكتاب منفرداً
أرتشف الدموع بعد ذهابي ،
أعود حاملاً القلب منشطراً
رحلة من فوق [النجوم] لتحت التراب
ماذا عساي كاتباً فما أصارع
آتاني قبل الموعد حسابي ،
ينسج بين حنايا الفؤاد قنبلة
تعوي تبحلق كأعين الذئابِ ،
ليتكِ حباه تمسكين منقذة
قبل أن أهوي بريعان شبابي ،
فقد صار هواي يغتالني . . !
كسيوف المطر يرسلها من وراء [السحاب]
لآ تمسكي قلبي بقسوة
تجعلني أعيش كفء حبك عقابي ،
و تنثر [بقاياه] حولي تلفني
و دماه تجري بإنسيابِ
أيا قدر أترجاك إهدني [مخرجاً]
يهون علي قبل[ فقدان] صوابي ،
إني لأبكي بمرارة
جعلت [بكائي] يختلط بلعابي ،
و أنتظر في [ العثمة] أفكر بالإنتحار
و يكون ذلك كل أسبابي ،
و هزيم رعد و ريح[ صفارة]
و لآ أرى غير دوائي و شرابي ،
و أرى بين الحين و الآخر روحي
تفارق جسدي بالإتجاه [السحاب] ،
و تتوالى [الصفعات] مسرعة
لكن أسأعطى أجر أتعابي ،
نسيت [الحياة] و نفسي
فما أدراك بأحبابي و أصحابي ،
أسأعود إلى [الحياة] يوماً
كما ذهبت قبل غيابي ،
أيا [ حب] كم أنت غادر
سجنتني بلوعتي في أعلى [القباب] ،
و حاصرني وراء [المتاهات] أتلعثم
أحاول جعل [ البيت ] بأبوابي ،
أيا [ حبيبتي ] إرحميني بكلمة
تبلغني قبول إعجابي ،
و إن ما أنت براضية
فسيكون [ الموت ] بعد توابي
,’,
© 2009 Msoms
ملاحظة :
أتمنى أن تتقبلوها كما هي ، فرأيكم يعني لي الكثير ، إعتبروها مسألة حياة أو موت . . !
المفضلات