أمة العرب...........إلى متى؟؟؟؟؟

[عثمان بالقاسم]

إسأل من حولك أخي !!!

و هم من يجيبوك ...
هل أقول أننا غسلنا أيدينا من العرب ؟؟؟
الله يهديهم لطريق الخير
الحمد لله ... نعيش حياتنا هنا كأننا في عصر الصحابة لما شدة الابتلاءات ف كل وقت و مكان

هو شئ واحد يعيد لأمتنا الصلاح !!!
فقط بالإسلام!!!
هو الاسلام فقط
و الحمد لله على كل حال ،،،

جزاك الله خيرا أخي ، وشكرا لمرورك، وبارك الله فيك

جزاك الله خيراً و سدد خطاك

وأنت من أهل الجزاء.
آمين وإياك

جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع

وجزاكم، وبارك الله فيك

الكلام صحيح و مزبوط
و بتمنى من كل مسلم أن يفتخر بأنه مسلم بل و يحمد الله أن هداه للطريق الصحيح
و لكن إذا كنا نريد الواقع فلا توجد دولة عربية لا توجد بها نزعات عنصرية و المستفيد الأكبر من هذه النزعات هم أعداء الدين الذي يروجون لها بصمت و مكر

و المحزن أن بعض المسلمين يتفاعلون معها و يذهبونها إلى أبعاد جديدة..فقد تحرم من وظيفة لأنك من المذهب الفلاني و قد ترسب في إمتحانك لأنك من الجنسية الفلانية و الدكتور من الجنسية الفلانية
نعم.. حب الأوطان من الإيمان و لكن الإسلام يجب أن يكون من أولوياتك...

لو فهم كل مسلم أن الدعوة إلى الوطنية و التي تأخذ أشكال العنصرية في بعض الأحيان ليست إلا خراب لبيوتنا و تدمير لكياننا لإبتعد عن مثل هذه الأمور التافهة التي لا تخدم إلا الأعداء.

و لنتذكر دائما حديث أشرف الخلق صلى الله عليه و سلم: ( ليس لعربي على أعجمي إلا بالتقوى)
صدق رسول الله عليه الصلاة و السلام.


شكرا جزيلا على الموضوع الرائع...

جزاك الله خيرا أخي على الإضافة الرائعة.
ومعك حق فيما قلته فقد تحرم من الوظيفة، بسبب تدينك وتشبتك بتعاليم الدين الإسلامي، وهذا ما نعيشه في بلادنا، عنصرية بين أهلك وفي وطنك ولا حول ولا قوة إلا بالله، فاللهم رد إليك هذه الأمة ردا جميلا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوعك جاء في وقته المناسب
جزاك الله كل خير ونفع بك الإسلام والمسلمين

بإسلامنا نفتخر

وجزاكم، وبارك الله فيك.
آمين وإياك، وبإسلامنا نفتخر

المشكلة ان عقول الجميع بما فيهم البالغين والكبار ممسوحة عن هذه الحقيقة
وتجد الذين اقول لهم انه ليس لدي انتماء الا للاسلام يتعجبون وكاني خارجة عن القواعد..
تم قلب المفاهيم للاسف..فاصبح الخاطئ على صواب ..والصائب على خطأ
اشكرك على الموضوع المهم للغاية
السلام عليكم

جزاك الله خيرا، وبارك الله فيك.
وشكرا لمرورك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، في أمان الله