[ .. السلامُ عليكم ورحمه الله ..


أحّبُ دومًا الأطّلاع على مَواضِيعكِ فهي دومًا تَحمل إبْدَاع لمْ أرَ لهُ مَثِيل

لكنْ كَالعادة لايسّعفني وقّتِي ابداً للتَعّليق عليها ... !

لكنْ مِن اللؤمْ أنّ لا أعلق على هذا الجُهدِ العَظيم الذّي قُمْتِ به

وتشَّرَفتُ بِهَديتكِ الجَمِيله سَأضَعُها وُسَامًا على صدر جهازي

أحَّرَجّتِني بِلُطّفكِ مَع أنّي لاأعرف ماذا قَدّمْت لأسّتَحقَ هذا ... !

.
.