قصة رائعة ، قصة رسام وجد أن ما يملكه من ألوان ، لم يعد يوصل ما بداخله
حين وجد أن الفن عينه ، هو بجانب شاطئ بحر يعطي الكمال لمنظر الغـروب
و يجعل من تلك اللوحة منظراً من الجنة ، ما كـانت الفرشاة لتجلبه و ترسخه
بلوحـــة . . .
مرحبا أخي وحي ،
حقاً أدهشتني حروفك ، بكل بساطة ، يستحيل مجاراتك
رغم صغرها ، ككل لكن لست بمبالغ إن قلت أن الحرف منها يساوي ألف كتاب ،

أنت وحي قلم بحـــــق ،
دمت مبدعاً ،