بما ان الموضوع به دعوة فإعتذاري الأول لروحي التي اجهدتها واقحمتها في امور كانت هي في غنى عنها لكنها تحملت لأجل عقلي الطائش..!!..
أما اعتذاري الثاني فهو لها..!!..!!....!!..أحسب نفسي اني لم أخطيء..!!!....لكني لأني لم أعطها حق الحديث وكأني فرعون حين قال لا أريكم إلا ماأرى..!!!... أردت الإعتذار منها بشكل مباشر لكني لم أجرؤ فأنا حقاً اكره ان يتحدث من امامي ولايسمح لي بالحديث..!!..فهل ياترى تقبلين إعتذاري؟؟؟؟

رد مع اقتباس



المفضلات