وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
.
.
الأبيات لأيليا أبو ماضي!!..
لم أكن أعلم أنها له..
عندما أسمع اسمه أتذكر قصيدة درستها (ليست القصيدة كلها وإنما بعض الأبيات منها)
نسي الطين ساعة أنه ... طين حقير فصال تيهًا وعربد.
.
.
أعرف بعض الأبيات من سماعي للنشيد..
وبالفعل أبيات النشيد كانت تعجبني جدًا.. تبعث تفاؤلًا وإنشراحًا في النفس..
(والمضحك.. عندما لا أسمع كلمة بوضوح أقول كلمة على سياقها وبعد أن أقرأ القصيدة في مكان ما أجد الفرق العجيب).
أو أن أسمع الكلمة من البداية خطأ..
كما في نشيدة شاعر الأطفال كنتُ أسمع المنشد يقول..
أنا أنا عصفور وموطني الأشجار على الغصون أطير وأنقل الأخبار=>
( وطلعت في الآخر وأنقر الأثمار.. >>تغيير جذري للكلمةوالمشكلة إني كنت أقول كيف ينقل الأخبار؟
وأعطي لنفسي جوابًا: يمكن يقصد أصدقاؤه العصافير
)
.
.
كلمة بلسم وحدها تجعل في النفس صدى خاصًا مُريحًا..
.
.
و ارفق بأبناء الغباء كأنهم-- مرضى فأن الجهل شيءٌ كالعمى
وما أكثرهم حين تعدهم ولكنهم في النائبات قليل
.
.
شكرًا لك أخي..
جزيت خيرًا وبوركت..
رد مع اقتباس





المفضلات