شاكر لك أختي على موضوعك المؤثر جداً ...

صحيح كفى بالموت واعظاً ...

الأن في هذا الوقت يدفن القريب و العزيز و كأن شيئاً لم يحصل ...

في هذا الزمان كثر موت الفجاءة و مع ذلك لا نتعظ ...

في هذا الزمان موت الشباب أكثر من غيرهم و مع ذلك لا نتعظ ...

ماتت القلوب قبل أن تموت الأبدان فهيهات هيهات ....

أتمنى أن تعود قلوبنا إلى رشدها ...

شكراً لكِ لا حرمتي الأجر إن شاء الله ...