.
.
.
غريب الأندلس
\
/
كل اعتذاري لك؛ لفهمي القاصر لأسلوبك..
و لحدة كلماتي ربما عليك..
لنناقش معًا ما قلته -رعاكَ الله- ..
اممم (مجعلصه لم أفهمها ^^"، هنا نقول: معصلجة بمعنى صعبة الفهم).. هل أستشف من هذا أنك من أهل الخليج!مقصدي أن العامية عند كتابتها تجد كلمات تصعب عليك كتابتها فتضطر لتشويه كلماتك بكلمة مغايرة للغة العربية..!
فمثلاً:
إذا أردتي كتابة جملة (أريد أنا أخبرك) بالعامية المصرية فستكتبي(عاوز ءأولك) , و هكذا..!
فهذا زلل و ليس خطأ و هذا ما أعنيه..!
^**^**^**^**^**^**^**^
أحسنت أسكاتي..فها أنا أجد رأيي يتراجع أمام رجاحة عقلك..!
فالفصحى و العامية تفهم , لكن هناك كلمات (مجعلصة شوية ) زي ما في الموضوع الأصلي:
عمومًا هناك المعجم لمعاني الكلمات.. وشكرًا على تشجيعك من ناحية الإسكات..
لا أريدُ إسكاتًا بل إقناعًا باللفظ الأصح![]()
فتجد الأطفال و حتى الكبار لا يفهمون هذه الكلمات و لن يجدوا الوقت للرجوع إلى معجم لأيضاح معناها..!
لماذا لا يجدون وقتًا؟ أتقصدُ في اللحظة الراهنة؟
أوافقكَ أننا إذا سمعنا كلمةً غريبة للمرة الأولى سوف نحاول فهمها دون معجم بالاعتماد على سياق الكلام..
لكن حتى في تعلم اللغات الأخرى نحنُ نبحث عن معنى كلمةٍ ما سمعناها لنفهم معنى الجملة ثانيةً،
وما دمنا عربًا سنهتم للأمر فالتأكيد لا أريدُ أن أقف وشخصٌ ما يسبني بكلمةٍ لا أفهمها< هذا للتقريب وليس حكايةً عن حال..
الأمرُ نفسه لو طرحنا مسابقةً ما للبحث سنجدُ من يفرّغ وقته للبحث في المعجم، ولو أُعطينا الشيء كواجب..
لكن حس البحث مفقود في غيرها
بمعنى: أن الأمر يأتي من الشخص نفسه، من دواخله ورغبته في المعرفة أكثر، وليس بالنظر إلى معجم أو لا،
ومن اعتاد الأمر سيرى الموضوع سهلًا..
أتوافقني؟
ومصائبُ قومٍ عند قومٍ فوائدُ..أنا لم أحسن قراءة سؤالك..!
فحسبتك تتكلمين عن الفصحى و ليس العامية..!
ربما خطأ في خصائص العرض عندي..!
أنا ضد فكرة وضع العامية على صفحات صحفنا أو كتبنا أو غيرهما..!
شكراً لك..!
و أظن أصلاح غلطتي القرائية تجيب عن باقي تساؤلاتك..!
و عن علامة التعجب المكررة فهذا مجرد أسلوب لا أكثر..!
نقطتين و علامة تعجب في الجمل العادية [ ..! ]
و نقطتين و علامة أستفهام في الأسئلة [..؟ ]
أحييكَ على روح الاعتذار والشكر التي جعلتني فعلًا أريدُ أن أرد بالاعتذار
قبل الرد على البقية، لكن لكلٍ حق، وكم سعدتُ لروحك التي تجاوزت الأمر بكل أريحية..
أدامها الله عليك نعمة..
وحاول التقليل من عادة التعجب تلك، لدي قصةٌ معها ليس هذا مقامها..
حياك الله دومًا، وبانتظاركم ثانية..
ولكَ التحيةُ..
.
.
.


رد مع اقتباس


المفضلات