وجدتُ جوالكَ مُلقى في الصفحة الثانية فرفعتهُ للجمهور فلربما يقرأه أحد الشعراء ويكتب مرثية خاصة له
أكثر ماجذبني عنوانك اللطيف! فأنت تعطف عليه في البداية ومن ثم تعتذر وبعدها تسحقه !
أقكاركم غريبة ياأبناء آدم
وأنت مجرد آلة لا تتعدى حجم الكف طولاً و حجماً؟
صدقتْ , ولكنه يساعدنا بقوة ألف رجل
.
.
شكرا لك ولكلماتك الوصفية الرائعة ويبقى الجوال صديقي المفضل
رد مع اقتباس

المفضلات