|
يبدوا .. أنها ستتوقف الى هُنا .. فقط الى هُنا ..
همم .. أليس محزناً ..!
..
هل حقاً يجب أن أُبدي فرحي للجميع ,, و أ،عكس ذلك ..!
..
لماذا يجب أن أكذب على نفسي .. !
..
رُبما سأُزيل التوقيع الفرح هذا .. يبدوا أن مكانه غير صحيح ..
..
و رُبما يجب أن تكُف عن قول إفرحوا و هلِلوا .., ,.. فأنت لا تدري ما لذي يحدث لي في هذا الزمان ..,
لقد إكتفيت .. من إظهار فرحي الغبي هذا ..,
..
سأكون على سجيتي .. هذا هو الحل بعد اليوم ..,
.
.
نحن بحاجة مستمرة إلى استحضار فكرة جوهرية ..
هيـ :: أن هذه الحياة مؤقتة ,
وذلكـ لاننا من خلال هذه الفكرة .. نملكـ نصاب التوازن ..
فلا نطغى عند وجود التمكن والرخاء ,
ولا ننهزمـ عند وجود الشدائد والكربات ,
أيـ نصبحـ شيئآ أكبر مما يحيط بنا ..
^^
|
تسجيل الخروج حتى العودة من السفر XD _ _
آستودعتكم الله الذي لاتضيع وداعته __
|
هذا الملاذ الآمن..
الذي أستوطنته أرواحكم الطاهره ..
ليس للتنفيس عن حزنكم وغضبكم ..
وجد الملاذ ..لتُبدعو..وتنفسون عن أنفسكم بالكتابه ..
لتروضو أنفسكم ، وأقلامكم ولِـ تتلاعبو بالأحرف والكلمات..
وهكذا تتشكل الخاطرة !
|
استكمالًا لكلام حضرة السيدة إيرما :p
فإن الكاتب الحقيقي يكتب لفكرة تغريه و تفتنه، لا أن يستخدم الكتابة وسيلةً للبوح ..
أي أن باستطاعته أن يكتب عن فكرته الفاتنة، سواء كان حزينًا أم سعيدًا !
الحزن، نعم يغري القلم كما قيل، لكنه ليس بفكرة جذابة تستحق القراءة
التعديل الأخير تم بواسطة K A I T A ; 24-7-2009 الساعة 12:27 AM
|
صحيح كلا رأيينا .. ولا أخالفكِ
لكن هُنا .. كُنت أقصد أن يعبرو عن ما يبوحوه بطريقه أجمل و تصل للقلب
لِ ينموو مواهبهم وينبثق إبداعهم ..
|
همم، لم أكن أخالفكِ أساسًا
بل أضفتُ فكرةً جديدة لما قيل فقط، لعل و عسى أن يقتنع المار من هنا
|
يستمر الإنسان بالسقوط من هوة إلى أخرى دون توقف... من سيئ إلى أسوأ... من ظلام إلى آخر... من يأس إلى يأس أعظم... ويظل على هذه الحال أبدًا دون منقذ (!)
هل هذا بسبب عدم وجود من ينقذه أو يسعى إلى ذلك؟!
كلا... بل لأنه هو نفسه راضٍ بهذا, بل وأكثر من ذلك... يستمتع بسقوطه!! *يالسخرية القدر*
|
لا أحد منا أختار من يكون !
لامانع من بعض الحزن هنا!
ربما ينطق الحزن بأصدق المشاعر بينما الفرح مشاعر مزيفة وماتلبث أن تختفي!
ولكن هذا لايعني أنني أشجعكم على الحزن
|
الزيادة عن العطاء .. أكبر غلطه !
زدت العطاء .. و تم فراقي .. آآآخ بس =="
>> الى متى هذا الحال =(
|
لم اتوقع عودتي ابدا
حمد لله بأن حصل مشاكل
واتخذوا القرار الحاسم العودة الى البيت كم انا فرحه
|
قلق وخوف... هل ياترى استطيع العوده كما كنت؟!!!!
هل سابقى هكذا؟!!!
هل هي مرحله وتعدي؟!!!
يالله اعني....
|
ويزداد الامر غراابة !
لماذا يحصل هذ لي ؟؟
مهما تفعل ستضل صديق عزيز
ولن ألتفت لهذا الشيء ..
.
عجيب ! كلما ابتعدنا من الحزن يلاحقنا اين ما كنا !؟
لكم اتمنى ان تكوني هي..!!..حينئذ سأبتسم بحق...
...............لن يستمر ذلك إلى الابد اتمنى ان يكون حقيقه............
|
كل شيء يتداخل ببعضه ..
الجدران، الأفكار، العوالم، القاتل و القتيل، القلوب، الوجود و اللاوجود ..
لا شيء غريب أبدًا، إنها مجرد بداية لصداع نصفي جديد
|
فنقضت غزلها!
كمن بنى أحلاماً وتخيلات...
وحدد مسار حياته من هذا الطريق...
فإذا القدر يسيِّر ذاك ...
وفي مفترق الطرق ...
حين تأخذ الجانب الآخر ... عنوةً... اختياراً.... أو اضطراراً ...
تتزاحم الأفكار ... وتختلط الأنفاس ...
وتدخل داومة الخوف والضياع ...
تضيع بتلك الأحلام .... وتنأى بحزنك للبعيد ...
يوماً ما ... ربما تدرك ... أنَّ هذا كان الطريق المقدَّر منذ البداية ....
وأنَّ الله يختار لك الأفضل دائماً ...
فالحمد لله ...
---
بدأت أسهب ... فسأكمل ما بدأت بدفتري ...
دمتم على خير
المفضلات