فراشة الايمان



هل ستُعيدنا الى السفير مقطوع الرأس وجيوش الرب >>حراام

بعض التسلية لن تضر أحد ..



يبدو انها ستكون نهاية رائعة وحماسية >>حماسية من الحماس ولا بأس بها

بسبب طولها الكبير , ولأنني لن أتكلم فيها بـ أي وضوح , ولن ألمح لأي ترميز .. فـ أعتقد أنها ستخلو من أي حماسة , أو أن من سيقرأها للنهاية سيشتمني >.>



سأنتظر إلى ما بعد العيد مع إنهُ وقت طويل لكن لا بأس

ربما في العيد , بعد العيد سيُصبح كل شيء صعب ..






.


.



اللؤلؤ الأحمر




السلام عليكم
مرحباااا

وعليكم السلام ..

وأهلأً بك ..



لم اعرف اخبارك منذ زمن ايها الملك ؟ ! << لا تروح بعيد ملك الموت ازين

حتى ملك الموت ستُعطي نفس المعنى , مع أن كلمة ملك أصلاً لا يُمكن أن تُناسب المشردين ..



كيف حالك ؟؟

الحمد لله بـ خير , وأنت ؟




لو اتك تعلم بانني اتمنى قتلك وتحطيمك حتى لا ابقى منك شيئاً
ولكن ليس قبل ان تهني دوسك المجعجعه بالمعلومات

لن أنهيها إذاً >.>




ياريتك توضح هون

السبب هوإختلافهما في تحديد طبيعةالخالق، فـ أفلاطون يؤمن بـ وجود خالق , وماركس لا يؤمن به ( لا يؤمن به بـ حسب ثقافته , لكنه في الحقيقة يهودي ويؤمن بـالله ) !!

من هذا أيضاً , أنه لا يوجد شخص حقيقةيؤمن بـ ثقافتين معاً، فمن يتحدث عنالإسلامالليبرالياليوم .. من المفترض أن يُنظر له كـ شخص يتحدث عنالإسلام اليهودي , أو الإسلام الهندوسي


إذا كانت لديك ثقافتين كل منهما تؤمن بـ نفس الثوابت , وكل منهما تؤمن بـ شكل المجتمع وتكوينه .. فلماذا تُصبح كل منهما ثقافة مختلفة ..

لـ حل هذه المشكلة يجب أن تضعي في إعتبارك أمران :

الأول أن الثوابت التي تؤمن بها الثقافة لـ تسير بها المجتمع تنتج عن إعتقادها في طبيعة الإنسان .

فإن تشابه الإعتقاد في ثقافتين معاً فيمكنك أن تعتبري كلا الثقافتين ثقافة واحدة , إلى أن تتأكدي من الأمر الثاني وهو طبيعة الخالق لدى الثقافتين المتشابهتين في الثوابت ، فمن البديهي لو أن كلا الثقافتين تحملان إسم مختلف فسيرجع السبب إلى أن تحديد الخالق لدى كل منهما يختلف عن الآخر ..


سـ أعطيك مثال في المسيحية ..


في المسيحية ستجدي أن الكاثوليكية والأرثوزكسية كل منهما يتفق في تحديد طبيعة المخلوق , وبالتالي يتفق في الثوابت التي يسير عليها المجتمع ، لكنهما مع هذا لكل منهما إسم مختلف وتقوم بينهما حروب , مع أن الثوابت متشابهة .. والسبب هو أن كل منهما تُعرف الخالق بـ تعريف يختلف عن الثقافة الأخرى !



أما لو كان سؤالك تحديداً عن الشيوعية ففيها ملاحظة تحتاج لـ توضيح كونها ثقافة شاذة ..

ضعي في إعتبارك أولاً أن ماركس يهودي محتال , لأنه يبني ثقافته على ثوابت ليس لها أصول ، فلو أن اصول ثقافته تقوم على رفض التعددية , وعلى طبقة واحدة من العمال يحكمها حزب صغير مؤلف من النخب ، فـ السؤال الطبيعي الذي يجب أن يُطرح هو كيف خرج بـ هذه الثوابت ؟

الإجابة الطبيعية : هي عن طريق تحديده لـ طبيعة المخلوق ( فيُفترض بما أنه يؤمن بـ أن طبقة العمال لا تستطيع أن تحكم نفسها , أنه يعتبر الإنسان صاحب خطيئة وأنه تردى في الخطيئة وأصبح غير رشيد , لهذا كان لابد من طبقة أكثر وعياً منه تحكمه ) !

لكن أصلاً ماركس لا يؤمن بـ وجود إله .. وثقافته تقول بـ أن لا إله وأن المادة هي أصل الوجود ، فمن هو الذي أخطأ الإنسان الأول في حقه ؟!!


وهذا دليل على أنه محتال وأنه يهودي , فهو يهودي يؤمن بـ وجود إله .. حتى أنه يضع ثوابت ثقافته الجديدة طبقاً لـ أصول ثقافته القديمة وهي اليهودية !!




ومن الدرس الأول أيضاً يُمكنك أن معرفة كل الفرق التي إنحرفت عن الإسلام بطريقة بسيطة ، وذلك عن طريق وضع ثوابتها في مقابل اصولها لـ تجدي أنها كلها فرق منحرفة .. تجاوزت أصولها لـ تضع ثوابت تخدم فئة محددة في كل فرقة !




خارج الصفحه
ليس وكاني لا اصغي الى لحن المطر وهو يتساقط فوق السقف .. اقصد الجدار ..
اظنه اكثر ما يتسنى لي !
والاسئله احيانا تكون مضيعه للوقت
اخشى انني لن اغفر لك ان لم ترسل ما طلبته منك قبل فتره ان كنت قد انهيته اصلاً !!

حاضر .. مع أن الصياغة فظيعة