ويبدو انكن ايضاً لا تعلمن حقاً عن الذئاب البشرية
ولا تعلمن مالذي يستطعيون عمله !
ولكن لا بأس .. سوف تعلمون حين يسقط الفأس بالرأس , وحينها لا تولولوا ولا تتباكوا عما فعله هؤلاء الذكور
بل عما فعلتوه لتِلك الفتاة انتم , وكيف نظرتم لسنها المراهق , وانكم لم تفعلوا شيئاً ابداً , سوى النظر لسقوطها في الهاوية
كل تِلك الحوادث القاسية كانت في البداية " نحن تربينا تربية صالحه وملغمه بالعادات والتقاليد .. ويستحيل ان نخرج مع الشباب او ان نعرض صورنا لهم"
ولكن هيهات هيهات .. !
عندما تُضرب -او أياً كان- هذه الفتاة , وتكبر قليلاً سوف تقول " كم كنتُ ساذجة وغبية !, لله در أخي"


المفضلات