وعليكم السَّلامُ ورحمة الله وبركاتُه ‘‘
هُنا .. عندما تقدَّمُ الموعظة ذاتِ المعاني الجليلة بحروفٍ مُتخمة بأشكال البلاغة وصور البيان ،
وبإسلوبٍ فائق البراعة ؛ داعيًا لسرعة وصولها وقوَّة أثرها على العقول والألباب ..
نسألُ الله أنْ نكون ممَّن يسْتمعُون القول فيتَّبعون أحسنه .
.. . .. . ..
شارلوك: شُكرك مع الدعاء لكَ .. قد يوازي ما قدَّمت !
فجزيل شُكري لكَ ، وغفر اللهُ لنا ولك الخطايا .. ورزقنا الإخلاص في القول والعمل
~فائق احترامي~
المسلم
رد مع اقتباس

المفضلات