...عند ذلك لم أجد أنا الآخر سوى تلك الجدران من الجليد لأسمع صداي..
وبقي يتجمد ويتجمد..
وأغطي وجهي بالوشاح أو انظر إلى الأرض..
أما دموع من دم فقد ملت بشدة من عيوني..
ولولا توهمي لخطين تحتهما لربما ظفرت بشيء منهما

وهكذا تجري الأمور.. وأنا لا ازال أنشد أن الحياة جميلة .. جميلة .. جميلة
حتى بعد أن ملا (التفكير والمشاعر) من الإصطدامات والنزاعات..
وافتعلت كل سقوط جليد..
وامتدت لآفاق بعيدة.... جدا..
ودائما ما أنشد نفسي.. في النهاية


فهل فهمتك (أختي) بكليماتي وهلا فهمتينني...


الجواد..