السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشاركاتكم جميلة يا موري و ريمي..
---------------
بالنسبة للأخوة : الليث و شينتشي
مشاركاتكم خارج الموضوع , قد نعتبر الأولى دعوة لطيفة منكم ولا أدري إن كنت أنشأت موضوع ف نور المعرفة للتعريف بفريق (المعارف ) ودعوة لأعضاء مسومس للانظمام , إن لم تكن فعلت فآمل فعل ذلك فقد تجد أصداء للانظمام للفريق وبالتوفيق يا فريق المعارف.
--------------------
أما الأخ شينيتشي حسناً, أخبرتنا أن الموضوع جميل للنقاش لكنك لم تشاركنا فيه , وبخصوص تجربتك ... تأكد أنك بحاجة لتتابع أول بأول لأن الطرق التي بالأمس ليست كما اليوم , قد تكون مفيدة نوعا ما لكن ليست مثل قبل , هناك عدة مواقع متخصصة بهذا الأمر زرها وسيفيدونك ولا تنسى أن تستخدم جهاز غير جهازك الشخصي لعدة أسباب تعرفها وستعرف أيضا عند خوض المعركة .
-------------------------

الأخت موري :
قلت :
-لماذا لا تدرس هذه الخاصية أو الميزة في هاذين الحيوانين لتطبيقها في حياتنا الواقعية؟ كصناعة سيارة حربية مثلاً يتغير لونها على حسب المكان الموجودة فيه لتساعد الجيوش على الحراك دون مشاكل وبدون تلطيخ الألوان التي يفعلونها حالياً
فكرة رائعة, وهنا تخاطر أفكار بينك وبين الخيال العلمي سواء روايات أو مرئيات .
خلال مشاركتي في الحرب العالمية 2 ( في ألعاب الفيديو^^) يتم استخدام كميرات حرارية (أو منظار ليلي )تعرفين شكلها شاشة سوداء عليها عدة نقط أحمر أخضر + دوائر وأرقام .. بحيث يبين كل الأجسام وتستخدم ف الليل غالباُ (حسب معرفتي) فبهذا لن ينفع ابتكار أجسام حربية تتلون مع الثلج ومع التربة والغابات إلا ببتكار مضاد لهذه المناظير الليلية .. أليس كذلك ؟

---------------------

ريمي :
لماذا عندما أريد أن أحرك يدي تتحرك ؟!
كنتُ أحركها دائماً وأقول يا إلهي لمــاذا ؟؟
مع أني أعرف أنه تأتي أوامر وجهاز عصبي وتلك الأشياء..
لكن تساؤلي يتعدى ذلك..
ربما لم تفهموا شيئاً ولكن لا بأس فأنا نفسي لم أفهم ^^"
^^ لا فهمت , أذكر آخر مرة نمت بطريقة خاطئة فلما استيقظت أردت رفع يدي فلم استطع فورد إلي هذا الخاطر ..
أخذت يدي اليمنى (المنملة) بيدي اليسرى وبدأت أحركها وأفكر كيف تحركتا كلتاهما ؟ ولما ومن يحركها ...إلخ ,لا مشكلة لدي أن تتحرك العينان لأنها في الرأس والرأس أنا لكن اليد والقدم !!( تفكير غريب يرد علي حالة النعاس وبعد الاستيقاظ ) آمل ألا تكون حالتي مستعصية أكثر منك ^^.

وبالنسبة للقلب والعقل كان هناك نقاش طويل بين أحد العلماء الأفاضل وأحد الأطباء شخصياً لم أطلع ع نقاشهم لكنك ذكرتني بك لأني متذبذبة في الانظمام لأي قول .

---------------------------------

تجربة أدعوكم للمشاركة :

فلنجرب أن نضع أنفسنا في مكان ( الكفيف , المشلول , الأصم , الأبكم .....) لنحس بالنعمة التي أنعم الله بها علينا .

ما هي الطريقة :

اليوم : نتفق ع اختيار يوم (حبذا يكون الأربعاء أو الخميس أو الجمعة ) .
كل شخص منا يختار حاسة يفقدها في هذ اليوم .

المدة : لك أن تختار عدة ساعات في يوم أو اليوم بأكملة.

ماذا سنفعل :
من اختار المشلول سـ -----> يستخدم الكرسي المتحرك .
الكفيف ----> يضع ع عينيه غطاء .
الأبكم -----> يمنع نفسه عن الكلام و يستخدم أي طريقة أخرى في المحادثة سواء الكتابة أو الإشارة أو لوحة الأحرف ....إلخ.
الأصم ------> (سخصياً لم أجد طريقة جديرة لمنع نفاذ الصوت إلى الأذن , لا أغطية الشتاء ولا سدادات السباحة فالحمد لله ع هذه الحاسة ) إن كان لديكم شيء أخبرونا .

وغيرها من التجارب التي تجعلنا نشكر الله ع النعم :: كأن تمنع نفسك عن الأكل وتكتفي بالسوائل , تمنع نفسك عن استخدام يديك وتكتفي بالمعصمين أو المرفقين .

هل ورد ع ذهنك شيء تريد إضافته تفضل بذلك ؟



من سينظم ؟

شكراً لكم