وأخيراً.. وجدتُ نصاً يستعصي عليَّ فهمه.. هنيئاً لكِ أيَّتها السحابةُ الكريمة.. فقد "كَسرتِ" غروري..
وهاهي هذه اللافندر.. تُضيف موضوعك لقائمتها التي "ستتم قراءتها".. ولكن ما يميزه في القائمة..
أنه سيُقرأ للمرة الثالثة قريباً.. ولتحاول تلك الخلايا الرمادية كما أسماها بوارو فكّ طلاسم أحرفك.. والبحث فيما وراءها..
حتى ذلك الحين.. وفي كلّ حين.. كوني بخير.. أيّتها السحابة..
رد مع اقتباس

المفضلات