القصه الثانيه للعضو (واثق الخطوة)
عنوان القصه : مؤتمر الشياطين
في زمن ما في مكان ما ..
اجتمعـ شياطين على امـر هز كيانهم واحدث الفوضى فيهمـ
وهو موت زعيمهم ابلـيس الاكبر .. فجأةً ودون سابق إنذار
لذلكـ عقد عاجـلاً .. (( مؤتمـر الشياطين )) لإتخاذ قرار من سيخلف الزعيم
دار جدال وارتفعت الاصواتـ مطالبه في الزعامه .. !!
وحدث ما لم يكن في الحسبان .. واحتد الصـراع على المنصب
الى ان توصلوا الى حل يرضي جميع الاطـراف
وهو ان يتولى الزعامه ابن إبليس الاكبـر الذي اعتزل قبيلة الشياطين
وغادرهم منذ سنين معترضاً قرارتـ والده الظـالمه .. ولكـــــن
هناك مشكله أين يجدونه ؟
وما ان انتهى تساؤلهم حتى ظهر بينهم ابن الزعيمـ
منتطياً جياده العظمي ..
اصيب الجميع بالذعـر من رؤية ابن إبليس الاكبر الذي حضر في غمضة عين
وسرعـان ما تم الترحيب به من قبل الجميع ..
ومناشدينـه بأن يتولى حكم ابيه .. ولكنـه رفض مذكرهم بأن هذا خلاف ما كان يريده
والده زعيمهم الاسبق ..
عارضه الجميع قائلين له .. انهم لن يرضوا زعيما لهم غيره
ضحكـ ابن أبليس ضحكةً ملئهـا السخريه من الجميع .. قائلاً لهمـ
لكـن لم يكن هذا قـراركم عندما نفاني والدي من القريه
أرتبك الشياطين من أسلـوبه الساخـر .. وحاولوا التبرير له بأنهم كانوا
يتبعـون والده خوفاً منه وطاعةً ابديه لزعيمهم السابقـ .. وهنــا
ابتسم ابن إبليس الاكبر الذي قال لهم ..
إن اصبحتـ زعيمكم ستطيعوني كما اطعتم والدي .. !!
رد الجميع بعجلةً .. نعم طاعةً عميـاء
.
.
اذاً قراري الاول .. بحكم انني اصبحتـ إبليس الاكبر
(( إعــــدام جميع الموجودين في المؤتمر ))
القصه الثالثه
للعضو كراش
العنوان
بلا أحزان
بلا أحزان !!
في أيامٍ مضت لم أكن سوى طفلاً لا أفكر إلا بشئ واحد و هو إسعاد ذلك العالم الحزين
لا أدري لماذا أحمل ذاك الهم الكبير .
في يومٍ من الأيام و الذي يصادف شهر ( نوفمبر ) لم أكن أعلم ماذا سيصادفني خرجت من البيت
كعادتي مكتئباً حزيناً لأجلس أمام النهر المقابل لمنزلنا لربما تذهب همومي كسيل النهر السريع
قمت في ذلك الوقت بمداعبت المياء الباردة . فإذ أرى أسماك النهر تأتي لي و بسرعة لم أعلم ماسبب
فإذ بي مغماً عليََََ .....
فاستيقضت متفاجئاً في أحد المستشفيات .
فقال لي شخص كان قربي واقفاً خلفي
أحببت العالم فصرت جزءً منه لكن ستخرج منه !!
لم أكن أعلم ماسر هذه العبارات ...
حتى إختفى فجأه فكنت أعتقد أنه منام ..
فاستيقظت فجأه من ذاك الحلم .
قائلاً : الحمد لله أنه كان حلم
ولكن مالبثت أن أتت الممرضة قائلتاً
الحمد لله لقد خرجت من حالت إغمائك
قلت لها : الحمد لله على كل حال ولكني أستغرب
قالت الممرضة : لا تفكر بأشياء لن تلقى لها جواباً
وعندما خرجت من ذلك المستشفى
شعرت بصداع مفاجئ و قوي في رأسي
إذ بي أرى نفسي في عالم آخر غير عالمنا هذا ... نورُ هناك و ظلماتٍ هناك
لم أعلم لماذا أتيت إلى هنا ..
أتت إلي بنة صغيرة تشبه أختي إلا حدٍ ما
قالت لي وبكل استحياء : هل ستقتلني في كل يوم كالعادة
إستغربت أنا أختي لم تكن هكذا بل كانت شرسة !! ولكن ماذا تقصد بأني أقتلها !! ولا !! كل يوم !!
ومن ثم أتى إلي !! مالم أكن أتوقعه أبداً !
إنه أنا ولكن بشكلٍ مخيف ..
أتى إلي مندفعاً وكان شكله غريباً
وقال لي : كيف أتيت ؟! إنها مصيبة حقاً في عالم (( العكس الذاتي ))
وهو العالم الذي ستعرف فيه من هو عكسك ..
ولكن يجب طردك !!!
وعندما ضربني ذهبت إلى عالمي مرة أخرى فإذ بي في المدرسة ليلا
وخفت خوفاً شديداً حيث لا أحد حولي
فتذكرت أن في جيبي مصباح .
فأخذته من جيبي بسرعة فشغلته !
فارتحت ... فقلت لماذا لا اتجول هنا ولكنني مستغرب حتى الآن
كيف أتيت إلى هنا !! ولكنني وكالعادة !! لم أفكر فإنها ليست المرة الأولى التي تحذث لي مثل هذه الأشياء .
ولكن مالبثت أن
أيقضتني أمي من أحلام و أحلام تعلمت أن لا أخاف من أحلامي بل هي التي تخاف أن تأتي وأنا هنا أقصد الكوابيس !!
لا أدري كيف سردتي قصتي في حلم في منامي !! ولكن أن لا أدري أنا عمري 20 سنة !! ولكن في الحلم !! 10 سنين !
ولكن يبقى أملي بعالم بلا حروب ..
ولكن بدأت الحرب العالمية الثانية في ذلك اليوم المخيف و أنا كنت في اليابان .
وكما يقولون أن تلك القنبلة أزاحت جزء كبير من اليابان لكنها أثرت فيني حيث كنت هناك قبل ذلك التهديد بثلاث ساعات
وكان عمري آن ذاك 14 سنة .. وكنت خائفاً في ذلك اليوم ضحا أبي و أمي بنفسهما لكي نذهب إلى منطقة بعيدة عن الإنفجار الكبير .
ذهبت أنا و أختي بالطائرة ...
وطبعاً بعد الإنفجار المهول كرهت كل الناس ومات أبي وأمي و حزنت ذاك اليوم حزناً كبيراً ,,
ولهذا لا أريد أن يحزن أحد مثلي أبدا
لذلك أريد عالم بلا أحزان
كيف سأفعل هذا ؟!
سؤال لطالما حيرني
هل بقنبلة أخرى تدمر !! و تحزن
لا و ألف لا
يا ه هل أناك بصيص أمل !! لعالم بلا أحزان !
القصة الرابعه
العضو:Qatari_Vip
العنوان:لا يأس مع الحياة
عندما حدثت الحرب العالميه بين امريكا واليابان هاجر الكثير من الناس وتركوا بيوتهم وتشرد الاطفال الابرياء وهدمت المنازل والمباني
وكانت هناك اسرة مكونه من الام( روز) والاب ( تاكاجي) وكانت الام حامل ووضعت طفلتها الاولى واسمتها ( لينا)..
الام: يا الهي ماذا افعل اين سأضع طفلتي ان الجنود الامريكان يحاصرون البيوت ويقتلون الكباروالصغار بدون رحمه لا اريد لطفلتي ان تموت ماذا افعل؟؟
الاب: انا لدي الحل واخذ الطفله وغطاها ووضعها في سله صغيره
ووضعها امام ملجأ للأطفال ولبس الطفله سلسال من الذهب عليه ثلاث احرف(ٌٌٌR+T+L) وهرب بعد ان رن الجرس
فتحت المديره الباب ووجدت الطفله الصغيره تبكي بصوت عالي..
اخذت المديره الطفله واعتنت بها الى ان اصبح عمرها 10 سنوات
قضت الطفله ايام عمرها في الملجأ في عذاب وحرمان وعمل شاق من الصبح حتى الليل ..
وتأكل طعام منتهي صلاحيته ...
وكانت الطفله تذهب كل صباح الى السوبر ماركت المجاور لتحضر طلبات المديره
وكانت تقابل هناك البائع وكان كلما نظر الى الطفله يألمه قلبه ويبكي بشده لان حالها مؤسف للغايه وملابسها ممزقه ويبدو عليها علامات المرض ..
وفي احدى المرات
البائع: لماذا يا لينا لا تهربي ؟؟
لينا: لا لا مستحيل فأنا اخاف من هذه المديرة القاسيه ولا اريد المشاكل
البائع : هل ستظلين هكذا ؟؟
لينا: نعم فلا بد ان تبتسم لي الحياة يوما ما وانا لدي الامل بأن اقابل اسرتي وستنتهي رحلة العذاب ...
البائع:اذن خذي هذه الملابس النظيفه البسيها ..
لينا : ماذا انا ليس لدي النقود لادفعها لك ..
البائع: لا عليك انها هديه مني لك
لينا : شكرا لك..
وعندما عادت لينا الى الملجأ قابلت المديره الفتاة بكل عصبيه وضربتها
ومزقت ثيابها الجديده وحبستها في غرفة في الاعلى بدون ذنب
فقط لانها تأخرت خارجا..
بكت لينا كثيرا وزادت عليها اعباء العمل وحرمت من الخروج لاحضار الاغراض فاصبحت رهينة لجدران الملجأ...
مرت السنين وكبرت لينا واصبح عمرها17 عاما لم ترى فيه النور والسعاده حرمت هذه الفتاة من طفولتها ومن شبابها ...
وفي احدى الايام كانت المديره تنادي على لينا ولم ترد عليها فذهبت لها المديره الى غرفتها والشر يتطاير من عينيها ...
فوجدتها ملقة على الارض ركلتها المديرة بقدميها والفتاة لا تتحرك...
خافت المديره وفكرت في خطه حملتها بالسياره ورمتها امام المستشفى وهربت..
عندما خرج الدوكتور ( جيمس) من المستشفى ليذهب الى المنزل شاهد الفتاة ملقاة على الارض بثياب ممزقه
حملها الى غرفة الطوارئ وحاول انقاذها
واتصل فورا بالشرطه ليفتحوا تحقيقا حول قصة وسر هذه الفتاة
ولكن الشرطة لم تجد اي معلومات عن هذه الفتاة ..
وشخص الدوكتور عن حالة هذه الفتاة بأن لديها تسمم وضعف في الدم
وبعد مرور 3ايام استيقظت الفتاة من غيبوبتها
وبدأت الشرطة التحقيق معها واخبرتهم عن حياتها في الملجأ وقبضت الشرطه على المديره وحبسوها في السجن ..
وعندما ذهب الدكتور الى المنزل اخبر امه وابيه عن قصة هذه الفتاة
المسكينه ومأساتها وانه معجب بها كثيرا لانها فتاة جميلة جدا..
فقررت الام وقرر الاب ليزورا لينا ..
عندما ذهبوا الى المستشفى اخذهم (جيمس) الى غرفة هذه الفتاة
سلموا عليها وقد احسوا بشعور غريب حول لينا وفجأه وقعت السلسله من عنق لينا وعندما شاهده الاب تعجب ودهش وقال
من اين لك هذه السلسله ؟
قالت انها في عنقي منذ ان كنت صغيره في الملجأ..
قال لها انت ابنتي ..
بكت الام والفتاة والاب والاخ
وتشافت لينا وعاشت بين اسرتها بسلام ومحبه...
النهايهـــــــ
القصة الخامسة
العضوه keko
عنوان القصه: ...
في عام 1426 هـ انتقلنا من بيتنا لبيت جديد..كنت فرحانة أكثر مما تتصورون ... لأني من تزوجت وأنا احلم بها لبيت ... لاحظت من فترة انتقالنا أن ولدي الصغير محمد تغيرت تصرفاته وزادني الشك انه صار يقعد في البدروم تحت أكثر من اللازم ويقفل الباب على نفسه...ما يتكلم مع احد وانطوائي وما يلعب مع اللي بمثل سنه و حتى ما يلتفت علي إذا ناديته أو كلمته ... ولمن اطلب منه ينتبه لي يقول ماما أنا ما أسمعك ولا أبغي أسمعك.... عرضته على طبيب نفسي ما نفع معاه .. يقول الطبيب ولدج سليم ولا فيه أي عله ... طبيعي...
حاولت فيه ماما شفيك ؟؟ احد مظايقك اكو شيء مزعجك ولا شنو... والولد ساكت... حتى مرة سرنا لأهلي وكان زايرهم في نفس اليوم ولد أختي اللي بمثل عمر ولدي.. قلت له محمد اقعد وياه والعبوا اوكي... وكالعادة ما يرد ...خليتهم ورحت ... بعد شوي جانا ولد أختي يبكي ..حاولنا نهديه ونفهم السالفة بس كان يبكي بشكل خلانا ما نفهم عليه...قلت بروح أشوف شصاير...ولمن سألت ولدي ماكو شيء....وفي هاللحظه دخلت أختي وبدت تشتم بمحمد...وجت بتمد يدها عليه لكن مسكتها ورديت عليها خير يا نورة؟؟ هذا ولدي ولا عندج اعتراض بعد... طالعتني بغضب...يقول بدر – ولدها – انه يراويه أشياء تخوفه وانه يمسك البسه ويخليها تطير بالهواء...>>>>>>>>> بيت أهلي مليان بسس صغار... ظحكت عليها..من صجج؟؟ بسس تطير وين إحنا ؟؟؟ القمر؟؟ ماكو جاذبيه.... قالت تتمسخرين... خوذي ولدج المريض هذا وروحي من ويهي لأقتله
ما رديت عليها لأنها كانت حمقانه علينا...
لكن ولدي بعد هالموقف زاد عدوانيه بوايد عن أول... وحتى المدرسة ما يروح ولا يأكل إلا إذا غصبته عالأكل... خفت يموت ساعتها شبسوي... وهو ماشي يكلم نفسه وبصوت سموع... و دايم يجي يمي يقول ماما تشوفين هذيلا اللي يرقصون ويغنون... تطالعينهم؟؟ مو يظحّكون...ولمن أطالع في المكان اللي يأشر عليه ما ألاقي شيء ، جدار عادي...وخبرت أبوه اللي زعل علي ليش ما قلت له من البداية...طبعاً بتستغربون كيف زوجي ما اكتشف ها لشيء من البداية والسبب انه يسافر عشان الشغل فكيف يعرف شصار ولا شنو اللي تغير ؟؟ أكيد ما راح يكون ملاحظ...
قال خلي نروح نشوف القبو يمكن نلاقي شيء...يوم دشينا كان المكان مظلم..فتحت النور ونزلنا حدر ... ليتنا ما نزلنا...شنو أشوف..كتاب مفتوح على الأرض بنص الغرفة فيه كلمات ما فهمت منها شيء.. قلبت الكتاب أشوف عنوانه طلع علي قطو اسود ... أنا فزعت وقمت اصرخ..وقام علي يهدي فيني... وشمينا ريحه غريبة وتقرّف بنفس الوقت..طالعنا تحت السجاد شيء بارز... قرب رجلي يمه بيشوف شنهو هالشيء...ماحسينا إلا الولد داش علينا..ليش انتم هني؟؟ وهو يطالعنا بعيونه اللي شوي تطلع من مكانها من العصبية...هاه حبيبي؟؟ ولا شيء...بس كنا بننظف المكان لك..مابي شيء طلعوا يلّه من هني ولا أبي منكم شيء....غمزت لأبوه..خل نطلع..وقف علي وهو يكلمه::..محمد بابا..شنو هالكتاب؟؟ لاحظت ان الولد بدا يرتبك شوي ...ورد بتلعثم :: ولا شيء..كتاب عادي....
ممممم كتاب عادي؟؟ طيب ليش تحته ديدان؟؟...رجلي علي كل ماله يسأل بحده ومحمد شوي ويبكي...
آخر شيء اخذ رجلي الكتاب وطلع من القبو وولدي ورآه يترجاه يرده له..لكن ماكو فايدة رجلي بطبعه عنيد... قال له وين لقيته ؟ من وين جبته؟ طالعه ولدي بخوف.. من المقبره اللي يم بيتنا... شنو؟؟ من مقبرة وتدخله البيت ... ليش سويت جذي؟؟ .المهم انه اخذ الكتاب ورماه برا البيت...
ومن هذيك الساعة للحيين صرت أطالع أشياء غريبة مثل القلم يتحرك جدامي..أو سماعة التلفون تنرفع من نفسها... وولدي محمد ما يتحرك من غرفته..جالس يبكي ويردد هالكلمات (( كلنا بنموت..بيقتلونا .. ليش سويت جذي يوبا )) ... طلعت للحوش وبنتي وياي مرة بننظفه..وأنا امشي بالحديقة إلا ألاقي يد داشه من داخل الكورة اللي مرميه هنيك...وكان الوقت بالليل .. من الروعة غمظت عيوني...يوم فتحتها ماشيء...قلت يمكن أتوهم...
واذكر بعد يوم صلحت دجاج على العشاء حطيتها بالصحن..ونادتني الشغالة مادري شتبي..رحت لها يوم رديت لقيت نص الدجاجة مو بالصحن..تحسست قلبي..مو بمكانه..مادري شقول حق عيالي..
واللي خوفني صج وخلاني اتأكد إن اكو شيء قاعد يصير بالبيت .. جتني بنتي تقول يمه اقدر اطالعج من غرفتي..شفتي شلون أنا أشوف بقوة حتى من وراء الجدران...اندهشت من كلامها... شتقولين يمه؟؟ شتحجين انتي؟..قالت ماما اقول لج اقدر اشوفج من بعيد.... قلت لها طيب وين اخوج محمد الحين؟؟ ردت علي ما تشوفينه بالملحق يلعب بلاي ستيشن؟ كاهو طالعيه عدل...
بعد كل هذا اتصلت على علي وقلت له يرد الحين اكو شيء صاير..اول ما دش باب البيت قال شنو ؟ يارب شيء يستاهل مو مشوار على الفاظي..وخبرته باللي حصل...قال صبري..وطلع الغرفة فوق ونزل بيده الكتاب..طالعته مستغربه...مو انت رميته؟؟؟ لا ما رميته لاني حبيت اعرف شنهو اللي فيه..وعبالي انه لعبه..بس طلعت المسأله صج مو مسخرة زي ما كنت اظن...سألته :: طيب شفيه هالكتاب...قال اقري العنوان وبتعرفين شفيه... (( كيف تصبح صديق للجن)) شنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــو؟؟
جن؟؟ بسم الله شنو هذا؟؟ طالعني ايه جن..شفيها؟؟ عادي ترانـ...وقطع كلامه وقال..هلا اخبارك؟...طالعت فيه وين يطالع الاخ ماكو حد وراي..ماحسيت الا بشيء يمر من وسط جسمي ويتعداني...حتى ما حسيت فيه الا شفته بعيوني..كأنه انسان بس شفاف ويالله بالحسرة طالعته...قال لي وهو يظحك..هذا واحد من ربعنا..اي ربع يوبا؟؟ رديت عليه..قال سكتي سكتي..انتي ما تعرفين وتبين تعرفين...عن اللقافه...مالج خص بأي شيء مافهمتيه...
عيوني شوي تطلع من مكانها وتقول شنو قاعد يصير... لا انت اكيد مو علي..انت صاحي ولا شنو؟؟...لا نايم...خخخخاااااااي..تتمسخر انت وويهك؟..
عطاني ظهره وقال لي لحقيني براويج شيء...نزلنا القبو..وفتح النور لان القبو كبيييييييير ومظلم...وصلنا ناحية السجاد..ولمن رفع السجاد شطالع بالله؟؟؟...
ما تتصورون شنو شفت تحت السجاد...
جثة...او بقايا عظام..وجمجمة... فزعت من اللي قاعده اشوفه..علي شنو هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فجأة حسيت بهواء يمر من جدامي بااااااااارد...كأن المكان صار بارد مو؟؟؟ رد يظحك من كلامي...ايه بارد لان الربع هني...
التفت يمين ويسار عشان اشوف شالسالفة...اكو ضباب مخليني ما اشوف الجدار حتى...قال هذيلا الي ساكنين ويانا هني...
واشر بيده لواحد منهم عشان يقرب يمي...
حسيت بالبرد يقرب من عظامي اكثر واكثر..صرخت باقوى ما عندي...كافي جذي..ما يصير..اعوذ بالله منك..
الجو هادي..شاللي قاعد يصير؟؟؟؟؟؟؟؟
يوم فتحت عيوني...الا علي ميييييييييييييييييييت من الظحك علي...
شفيك؟؟ تظحك ياــــــــــــــــــــ...
قالها بصوت عاااالي...صــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ـــاااااااادوه...هههههههههههههههههههههههههههه ههههه ههههههههههههه
طالعته باستغراب...تستملق؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ... رد علي بكلام متقطع من كثر الظحك...لااا..والل...ـه لا..انا..صـــــ...اج...
كنت بشوف شردة فعلج وبس...خخخخخخخخخخخخخخ
وهذي القصه...^^
بعدها حلفت ماقعد في هالبيت دقيقه بعد اللي صار..ورحت لبيت اهلي لين شرى رجلي بيت ثاني..خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
وصارت السالفه انه متفق مع ولدي ووبنتي عشان ياخذون علي مقلب..مقلب استمر اكثر من شهر...خخخخخخخخ وبتنفيذ دقيق...
الله لا يحطكم في مثل هالمواقف...والله تخوف من قلب...
عليكم التصويت بأمانه
ونتظر نقدكم لكل قصــة ،،
مع خالص حبي واحترامي:مؤلف الفكرة ^بطوط^:cool3:
المفضلات