.
.
.
secret_88
\
/
(أشــمّر استعدادًا لردٍ طويلٍ ^^)
أهلًا بالعزيزة،
كيف حالكِ غاليتي؟
مضى وقتٌ مــُذ تحدّثنا آخر مرة، فسامحي هذه الفقيرة إلى ربها
حقًا، أنـــرتِ المكان حتى صارَ منكِ..
سبقتني الحلوتان رين بيرد بدقيقة واحدة فقط في الرد>< ^^، كنتُ أود الحصول على الرد الأول^^..
هذه فائدة الحرص على الوقت، لا ولم تسبقكِ واحدة بل اثنتان ^^
بالمناسبة الحلوتان هنا مرفوعة أليس كذلك؟
أظنها مبتدأ مؤخر^^"
اممم هي مرفوعة صح، لكنها ليست بمبتدأ ما دام يسبقها فعلٌ
سبقَــ (فعل ماضٍ)
ــتْــ (تاء التأنيث الساكنة لا محل لها)
ـني (النون للوقاية والياء ضميرُ نصبٍ) الآن
ماذا نقص؟
الحلوتان هما من سبقتا (فهما الفاعل)
أتعلمين..
تنتابني رغبة بالصراخ>> حنيـــــــــــــــــن كيف حالكِ يا فتاة؟
إشتقتُ إليكِ..
أعتذر حقًا عن إنقطاعي هناك لبعض الظروف.. ^^"
يعلم الله أنكِ كنتِ على البال..
أراكِ هناك قريبًا بإذن الله..
كيف هي صحتكِ الآن؟
أسأل الله أن يشفيك ويعافيك..
رأيتُ توقيعكِ البارحة، إنشغلتُ بأمر ما ونسيت الإرسال لكِ..
فعذرًا ثم عذرًا..
أووه ^^ غمرتني بهذا اللطـــف حقًا..
أنا بخيرٍ ولله الحمد، ما أصابني كان قليلًا من كثيرٍ أصاب غيري
وأحمده سبحانه على العافية
عذرًا لأنني أيضًا شُغلتُ عنكِ، كلنا مع المشاغل نختفي..
لكن حقًا افتقدتكِ، عسى أن يكون لنا لقاءٌ قريبٌ..
عنوان القصة..
لَا أُحِبُّهَا، وَلَا أَكْرَهُـهَا..
أظنني أعرفُ هذا الشعور، جربته يومًا، لا أذكر متى ولكني حتمًا أذكر هذا الشعور،
أصفه أحيانًا بأنه غريبٌ بعضَ الشيء ربما لكونه بين شيئين واضحين (أقصد هنا شعور الحب وشعور الكره)..
ويبقى لتلك الربما وجود.. ويبقى ما أقوله محض فلسفة..
لو سألتني بصراحة ما أصعب ثلاثة أمور في القصة لقلتُ: العنوان والمقدمة والختام؛ كلها تحتاج لذهنٍ صافٍ وتركيز كي تحسم كون القصة
متميزة أو لا، صحيح للأحداث دورٌ هام لكن ليس كمثل المقدمة التي تحكم مواصلة القراءة من عدمها، ولا الخاتمة التي تقرر رأيك العام
ولا العنوان الذي سيكون شاملًا ومختصرًا..
عادةً (أتزحلق) ذهنيًا عندما أنتقي العنوان، كنت سابقًا أضع عنوانًا طويلًا جدًا..
بالنسبة للشعور، قد لا تكونين جرّبته مع شخص واضح في ذهنكِ لذا تعتقدين أنكِ (ربما) جرّبته، أحيانًا نحنُ الفتيات نتحدثُ عن (فلانة)
بعضُهن يودها، بعضهن يكرهنها والبقية لا هذا ولا ذاك، إما لأنهن لا يعرفنها جيدًا ليحكمن، أو أنهن يعرفنها لكنهن لا يرغبن أن نعرف ما شعورهن
تجاهها، وغالب النوع الأخير -برأيي- هن ممن لا يكرهن أو لا يحببن، تلك فلسفةٌ أيضًا لكنها لتقريبِ الفهمِ
وسلامٌ إليكِ.. سلامًا لا يليق إلا بقلبٍ لطالما أُحِبُّ فيضَ قلمه، وكوني بخير وبالقرب دومًا..
سلامٌ إليكِ يا حلوة، أينما كنتِ وحيثما وطئتِ، ومرحبًا بقلبكِ الصافي الذي يمدني بمزيدِ ودٍ
كلا لستِ شبحًا، فهناكَ آلامٌ تزرعُها حوادث، من شدتها تُبكم الأفواه من الصراخ وتُجِفُّ مُقَلُ العين من الدموع..
لذا فأنتِ حتمًا إنسانٌ لا شبح..
صدقتِ، هناك آلامٌ تجعلكِ تكادين تتمنين ان اللحظة لم تكن! ولولا أن يربط اللهُ على القلب، ويمده بالصبر والرضا لكنّا ممن يكره القضاء..
من هذه الآلام: أن جارنا توفي قبيل العيد، بينما ارتفع الصخب في البيت الثاني..
ما معنى (لصادح) وكيما؟ >> لقد فهمتُ الجملة ولكن أرغبُ بمعرفة المعنى بالفصحى^^
صادح اسمُ فاعلٍ للفعل صَدَحَ أيْ "صدَح الرجل يَصْدَحُ صَدْحا وصُداحا، وهو صَدَّاحٌ وصَدُوحٌ وصَيْدحٌ. رفع صوته بغناء أو غيره...والصَّدْحُ أيضا، شدة الصوت وحدته"
المحكم والمحيط الأعظم ج1 ص460
وأمّا كيما فهي عبارةٌ عن (كي + ما) أي لأجل "وتكتب " كَيْمَا " موصولةً؛ لأنك تقول: " جئتك كي تكرمنا " ، و " كيما تكرمنا "،
و " لكيما تكرمنا " فيكون المعنى واحداً، وهي ههنا صلة"
أدب الكاتب لابن قتبية ج1 ص50
أي أنني أستمعُ لصوتِ الحاسوب مرتفع الصوت، لكي أجد متنفسًا
دمتِ ذاتَ فلسفةٍ متفردة، أنتِ بشرًا كالجميع وتُمَيّزُكِ فلسفتُكِ كما تُمَيّزُ فلسفة كلُّ بشريّ شخصيته..^^
آمين، كلماتكِ لذيذةٌ كوطنٍ للهائمين على وجههم، أخشى أن الفلسفة قد تلتصق وإلا كان ما أرويه وأقصّه بلا سمـــة
والأصح: أنتِ بشرٌ
جميل، جملة تُفسر ما تريد أن تقوله النفس..
مع نصيحة أستاذ ألا أكتب شيئًا تحت ضغط معين؛ لكون المشاعر وقتها بعيدة عن التعقل، لكن هذه القصة ممن كتبتُ تحت
ضغط نفسي معين، تستطيعين أن تقولي إنه بكاءٌ صامتٌ من الداخل..
شكرًا لمحبتكِ
هيــــه (تنهيدة من الأعماق)،
جملة أصابت عين الصواب..
تشعرني بشعور حزين وتذكرني بشريط من الذكريات أو الماضي >> لا أعلم أيوجد فرق بينهما أم لا؟
سمعتُ ذات مرة أن كلمة الماضي تُطلق على أمر ليس جيد مثلًا: فلان له ماضي، لا أعلم أهذا صحيح أم لا ولكن أرى بعدم صحة ذلك فما رأيكِ؟
ربما يجدر بي أن أقول تذكرني بشريط من ذكريات الماضي^^..
سؤال آخر: كلمة الماضي تطلق على كم من السنين خلت؟
ولكنها تَبقى عين الصواب وهذا ما وعيته مؤخرًا..
الذكرياتُ تختلفُ عن الماضي، الذكرى شيءٌ تحتفظين به في ذاكرتكِ وتستدعينه في بعض الأوقات
أما الماضي فهو كل ما مضى، ابتداءً من اللحظة السابقة وما قبلها، باختصار مضَى ومشتقاته تُشير للزمن الماضي (جوابُ السؤال الثاني)، وكذا المستقبل
عكسها تمامًا..
ذكرني كلامكِ بجملةٍ تقولُ: "نحنُ نحب الماضي لأنهُ ذهبَ، ولو عادَ لكرهناهُ" وبها كثيرٌ من صحةٍ
فلا ترين الإنسان إلا يتحسر على الماضي إلا القليل
أنتِ تسألين عن دلالة الكلمة (ماضي) وهذا رُبما يكتسب معنى في السياق أو الجملة التي توجد فيه الكلمة، مثلًا كلمة سكين تكون جيدة في جملة:
قطعتُ الخس بالسكين ^^ ، بينما هي سيئة المعنى في: قطعَ رأسه بالسكين، أو سكين الباطل وهكذا نضع دلالات أو معانٍ للجمل ونتعارف على أن معناها
هكذا في هكذا سياق..
سبحان الله، بالرغم أني أكره التشاؤم ولكن هذا ما يحدث حقًا مساء يوم العيد تقلب الأفراح أحزان وسبحان الله..
لكنهُ عيدٌ على أية حالٍ، أبتسمُ فيه وأزيّن مع البقية رغم علمنا اليقينيّ أن نسبة حضور الزوار صباح العيد هي 1%
وقصرتُها على الوالدة، فأنا مثلكِ لا أحب التشاؤم أبـــدًا
تارة أراه مؤسفٌ وتارة أخرى مضحك متذكرةً ذلك المثل: شر البلية ما يضحك..
الأكثر غرابة، أن تكوني مع مجموعة ما متوادّين للحظة، ثم بعد هنيهات إذا هم أضحوا أعداء، وهو يذكرنا بقوله تعالى: (بعضهم لبعضٍ عدوٌّ إلا المتقين)
جعلنا الله من المتقين
جميلٌ من يفكرون بالمثالية، بِتُّ لا أرى منهم أحدًا في هذا العالم..
حقا أحب تلك الفلسفة، لها وجودٌ في تفكيري وتشغل حيزًا من فراغِ مخي..
أما أفلاطون فقد سمعت هذا الإسم من قبل، مازلت سيئة في عالم قراءة الكتب..بالمناسبة ذكريني هناك قائلة: ذلك الموضوع..
أفلاطون صنع من خياله مدينةً مثالية، لا يكره الناس فيها أحدًا، ويكونون إيجابيين متبعين للأنظمة، بالطبع هذا مُــحال فمن سُنن الدنيا التغير والرفض
لا بأس سأذكركِ إن شاء الله
أنتِ لا تفهمين الدنيا مع مثالياتكِ..
أرغب حقا بفهم الدنيا مع مثالية أحبها.. هل تعيق هذه المثالية ذاك الفهم؟ مازلتُ أعجب من ذلك!
اممم يرى الأهل أن الطفل لن يتجاوز شيئًا إن نظر للعالم بمثالية، وهذا صحيحٌ في حال الطفل إذ لا يصلح أن تزرعي فيه أن الدنيا كلها محبة طوال
الوقت، بل يُفترض أن تكون كذلك، لأنكِ إن فعلتِ وعلِم بالعكس فإما عقدة وإما تخسرين ثقته بكِ كمربية
جربي تذكر مسألة رأيتها بشكلٍ مختلف مع من هم أكبر منكِ، حتمًا سيقولون: أنتِ لا تفهمين الدنيا.. لأنهم يفترضون أنكِ مثالية التفكير أو بريئة
لكنه -برأيي- أفضل من التفكير بحذر شديد جدًا وكأن الكل أفاعٍ تلدغ..
تفسير غريب بعض الشيء ولكنه راق لي..
هل كل تذكر يعني حبًا لصاحب الذِّكر، لا أرى ذلك..
ما سمي الحب حبا إلا لأنه شعور فكيف يكون مشوب بلا شعور>> فلسفتكِ هنا راقت لي^^..
أردتُ أن أُجيبَ على تساؤلٍ يدور في ذهني وقتها: هل تذكرنا لشخصٍ مــا لا نكرهه يعني أن نحبه؟ مع أن غالب الأشعار تدندن بـالتذكر للشخص
المُراد وبالشوق له، فإن كان ذلك يعني حبًا فهو حب، لكنني لا أشعر به كحب..
مازلتُ أتساءل لِمَ كان اللقاء في المشفى؟
ولم طلبت لقاءَها فجأة؟
ولِمَ لَمْ يتحدثا عن أنفسهما؟
ويبقى طابع القصة القصيرة أنها لا تفسر الكثير، وهنا يكمن جمالها..
اممم ربما الأفضل ألا تُذكر؛ فهي ليست بذات أهمية في أحداث القصة..
وهي أجمل بإكمالها من خيالكِ..
لكن إن أردتِ أن أخترعَ سببًا بما أن القصة خيالية الأحداث غالبًا، فلأن المشفى مكان عام، وغالبًا لا نلتقي بشخص قريبٍ في مكان عام
أضيفي إلى ذلك أنهما تتجنبان الشيء الشخصي، وهي استغربت وظنتها (حركة) من الأخرى لتبدي لها أنها سعيدة وما شابه
لم يتحدثا لأنهما ليستا بمشتاقتين لبعضهما، ببساطة هذا يشبه لمس الحديد الحار أو فتحًا للجروح، فالكلام عن نفسك يعني الكلام عن الماضي
الذي جمعهما معًا، وبالتأكيد هما لا تُريدان هذا
أما عن الطلب المفاجئ، اممم ربما ليشكل هذا تحوّلًا بعد انقطاع..
أتعلمين بعض القصص القصيرة خاتمتها لا تكون هادئة تشعرني بصدمة عندما أصل لنقطة وضعت في نهاية السطر معلنة النهاية..
وتنتابني رغبة ملحة في معرفة التفاصيل..
أذكُر قصة من هذا النوع درستُها في المرحلة الثانوية ربما في السنة الأولى..
ظل الأمر عالقًا في ذهني فترة آنذاك ورغبة ملحة ماذا حدث بعد ذلك؟ ولهذا كنتُ لا أحب القصص القصيرة في ذلك الوقت..
كانت قراءة القصص الواقعية في ذلك الوقت تشكل جزءًا كبيرًا من قراءاتي آنذاك وكنت أعيشها بصدق وأتفاعل معها بدرجة كبيرة،
بالرغم أنها واقعية إلا أنني كنتُ أجدها في ذلك الوقت أشبه بالخيال وأظل أتسأءل هل يوجد حقًا أناسٌ هكذا؟
أما الآن في الحياة الجامعية هنا وجدت حقًا أن ذلك الذي كان أشبه بالخيال ذات يوم واقعي بحق، وليس الأمر أني فقدت الآن شعور قراءة القصص بتفاعل وصدق كلا، وإنما بِتُ أقرؤها بأنها واقعية لا أشبه بالخيال..>> هذا إن قرأت بالطبع قصصًا الآن ^^
والعجيب أنني أجد نفسي في أحيانٍ كثيرة أتساءل أيضًا بتعجب عن أمور واقعية في عالم البشر^^(أصبتني بالعدوى^^) وتعجبُ والدتي من تَعجبي قائلة لا أظنكِ ستتعلمين شيئًا، ربما كان الأمر بسبب تلك المثالية ومع ذلك أبقى أحبها^^..
كذا أنا لا أحب أن أقرأ قصة تلمّح في أولها إلى نهاية سعيدة، لكنها لا تفتأ تقتل شعوري من البداية للنهاية..
أما قضية الخيال والواقع فهي قضيةٌ كبيرة سأطرحُها لاحقًا -بإذن الله-
كنتُ أقرأ كل شيء وأحب بشدة إنهاء الكتاب بسرعة وبفهم..
هذا في أوائل المتوسطة أما الآن فقد تحدد ما أرغب بقراءته وإن كنتُ أقرأ قليلًا هنا وهناك خارج موطن اهتمامي
وختامًا أقول: أسلوب القصة جميلٌ وحبككُ الحقيقة مع الخيال جميل، راقت لي عدة تشبيهات هنا،
عقّبتُ على بعضها وتركت البعض..
وأظنني فهمتُ أيضًا ذلك >> (هِيَ -أيْ القِصَّــةُ- نِصــْفُ حقِيقِيَّةٍ، نِصْــفُ خَيَالِيَّــــةٍ)
أحب فيض ذلك القلم فأتحفينا به دومًا يا حلوة..
تمّتْ
الحمد لله، ومعها تـَـمّ تعليقي على قصتكِ القصيرة،
ليس لدي نقد وإنما هي مجرد فلسفة ورأي وتعليق..
وكما قلتِ لي سابقًا تبصري في الأمر ثم أدلي برأيكِ وهذا بحد ذاته نقد
فها قد أدليتُ بدلوي
جميلٌ جدًا، تمتعتُ بكل لحظةٍ قرأتُ فيها ورددتُ فيها على ردكِ، وحقًا أضافت لي تساؤلاتكِ العذبة وتعقيباتكِ الكثير..
جزاكِ الله خيرًا، وأبقاكِ أختًا عزيزة..
::
مبــــــــــارك ألفيتكِ غاليتي..
^^" ... يفترض أن أهنئكِ مع السؤال عن الحال ولكن نسيت مع الحماس الزائد..^^"
وبوُركَ فيكِ..
ومُــباركٌ ألفيتكِ، قبل الوصول إليها
أنتِ لطيفة جدًا..
ولكن ممنوع الطلبات إلى أن تتعافي مفهوم..^^
الإهداءات جميلة، أعرفُ أكثر من ذكرتهم..
مميزون ماشاء الله ويستحقون ماذكرته عنهم.. بارك الله فيهم وزادهم من فضله..
الآن لا بأس بالإهداءات، ستكونين بعد التوأم
وأنتِ أجمل، عسى أن يجعلنا الله مميزين دومًا أجمعين.. آمـــين
ذكرني بِــها هناك، وتُشعرني بألم عميق ربما مشوب بسعادة خفيفة، مازال هناك من يشهد لها بذلك؟! ، ستستعيد ذلك التميز بإذن الله أعدكِ..
وفتاةٌ أجد لها في كل بستانٍ زهرة،>> قلّما أجِدُ من يفهمها حقا بل إنها هي ما تزال تحاول فهم نفسها، برغم حداثة المعرفة أصبتِ، أنتِ رائعة حقًا وصدق حدسها ذلك اليوم (ربما أخبركِ لاحقًا عما قصدته بذلك الحدس)..
أدامكِ الله نعمةً يا حلوة >> وأدامكِ يا غالية، أسأل الله أن نلتقي يومًا..
ما قلتُ إلا ما أشعر به حقًا، عمومًا لا تظني أن كونكِ في كل مكان شيئًا سلبيًا ^^ أعرف تغير المدلولات
شكرًا لكِ بحجم الكون وجزيتِ الخيرات..
سعدتُ بقراءة ما خططته فكوني دومًا بالقرب..
وفقكِ الله وطهور إن شاء الله..
لكِ من التحية أرقها..
أعذريني لم ألون في الرد، فمنذ فترة وأنا أحب إستخدام هذا اللون الفضي ولا تسأليني عن السبب فأنا لا أعلم..^^
الفواصل رقيقة جدًا أعجبتني حقًا..>> إستخدمتها في الرد أتسمحين؟^^"
وعفــوًا، شكرًا لكِ بحجمِ ما حملهُ قلبكِ لشرفتي يا حلوة.. وجزاكِ الله كل الخير
موفقةٌ بإذن الله، وأسعدكِ المولى كما أثلجتِ صدري بردِّكِ..
أنتِ أرق من الفواصل، ويسعدني استعمالكِ لها.. أهلًا بكِ دومًا
مع التحيةِ
.
.
.
المفضلات