كيف حال أعضاء مسومس الكرام ؟ إن شاء الله بخير
هذا العمل عبارة عنمعلومات عن الشيخ محمد العريفي
محاضرات الشيخ محمد العريفي
مقاطع رائعه للشيخ محمد العريفي
وصيه مني أنا *ايتاشي2*
النهايه
نبدا على بركة الله
معلومات عن الشيخ وهي منقوله من موقع طريق الاسلام
بطاقة تعريفية بالشيخ محمد بن عبد الرحمن العريفي من موقع طريق الإسلام
سيرة الشيخ ومعلومات عن حياته :
الشيخ محمد العريفي حاصل على درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف من كلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
وقد كان عنوان رسالته : أقوال شيخ الإسلام ابن تيمية في الصوفية.
وهنا بعض من سيرته :
السيرة الوظيفية :موجّه ديني بإدارة الشئون الدينية بالقوات المسلحة بوزارة الدفاع بالرياض ، خلال عام 1412هـ
عضو هيئة تدريس بقسم الدراسات الإسلامية بكلية المعلمين بالرياض ، منذ 1413هـ .
إمام وخطيب جامع كلية الملك فهد الأمنية ، منذ عام 1412هـ .
أعمال أخرى
:عضو في وزارة الشئون الإسلامية ، في الدعوة إلى الله في داخل المملكة وخارجها ، متعاون ، منذ عام 1417هـ .
متعاون مع الإرشاد الديني في كلٍ من : الأمن العام ( في السجون ، ومدينة التدريب ، وغيرها ) ، الدفاع المدني ، وزارة الدفاع ، كلية الملك فيصل الجوية ، الحرس الوطني ، وزارة المعارف .
عضو المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بحي النظيم .
عضو مجلس الأمناء بالهيئة العالمية الإسلامية للإعلام التابعة لرابطة العالم الإسلامي .
متعاون مع وزارة الإعلام في عدد من البرامج الدينية ، ومع بعض القنوات الفضائية
المؤلفات عديدة
منها :المفيد في تقريب أحكام المسافر .
المفيد في تقريب أحكام الأذان .
جلسة مع حاج .
جلسة مع مغترب ( في بيان شيء من أحكام المغتربين المقيمين في أوروبا ) .
اللآلئ البهية في الألغاز الفقهية .
هل تبحث عن وظيفة ( في الدعوة إلى الله ، طبع منه مليون نسخة خلال السنة الأولى ) .
اركب معنا ( في أهمية التوحيد ، طبع منه مليونا نسخة خلال السنة الأولى ) .
إنها ملكة ( توجيهات للمؤمنات ، وطبع منه 600ألف خلال الأربعة أشهر الأولى ) .
في بطن الحوت ( قصص في التوبة ، وطبع منه مائتا ألف نسخة خلال الثلاثة أشهر الأولى ) ..
إلا ليعبدون ( في شرح أركان الإسلام - تحت الطبع ) .
قم فأنذر ( قصص في الدعوة إلى الله - تحت الطبع ) .
هذا بالإضافة إلى العلاقة الدائمة مع علمائنا الأفاضل ، والاستنارة بآرائهم ، وحضور دروسهم ، ومُزَكّـى من عدد منهم على رأسهم سماحة المفتي العام الشيخ عبد العزيز آل الشيخ ، والشيخ عبد الله بن جبرين ، والشيخ عبد الرحمن البراك .
من المواقف للشيخ ..
مرة القاء درس في المدينة في السيرة النبوية وكيف نطور أنفسنا من خلالها ..
فذكر الشيخ أنه استضيف في قناة فضائية شيعية .. فاستخار واستشار أحد الدعاة فقال له : إن أنت ذهبت فالتزم الصبر وحسن التصرف وإياك وا
يقول الشيخ محمد فقلت له :: يا أخي هم يسبون الصحابة ولا أغضب ..
فقال الشيخ : هذه نصيحتي إليك ..
يقول الشيخ محمد : فاستعنت بالهه وذهبت وكنت مبتسما في الحلقة وأتكلم بكل هدوء ..
فاتصل أحد الشيعة وقال لي : يا عريفي أنت ما تعرف قدر سيدنا علي ..
سيدنا علي هوالذي يجري السحاب ..ما سمعت قول الهت : فالجاريات يسرا يسرا يعني علي .
سيدنا علي هو الذي يقف عند كل واحد عند موته ..
يقول الشيخ : فقلت له :: ممكن سؤال ؟
فقال المتصل تفضل ..
قلت له طيب من الذي كان يقف عند كل واحد إذا أراد أن يموت قبل ولادة علي ؟
فرد على الشيخ : وقال له : أنت تستهزئ بسيدنا علي ..
فقال الشيخ : لم أستهزئ ولكني أسئل ..
فسكت ولم يعرف ما يرد على الشيخ ..
يقول الشيخ
وبعد الحلقة تأتيني الرسائل عن طريق البريد من أناس كانوا شيعة وتحولوا إلى السنة ..
الشيخ محمد العريفي بعد أن فتح كتاب حياته يقول:
ما أجمل أن تستعيد الذاكرة وتفتح كتاب حياتك لتقرأ منه تفاصيل مراحل وذكريات ومواقف جميلة دونتها أيام وسنون العمر بحلوها ومرها وما أجمل أن تروي حكايات الجانب الآخر من حياتك لمحبيك ومتابعيك...
*قبل أن ندخل في تفاصيل الحياة وذكرياتها نريد أن نتعرف أكثر على فضيلتكم..؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله, محمد بن عبدالرحمن العريفي الأصل من مدينة القويعية الواقعة على بُعد 150كم من مدينة الرياض, ولدت عام 1390ه ودرست مراحل الدراسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية في المنطقة الشرقية وقد كنت انوي دراسة الطب لحظة تخرجي ثم تراجعت وسجلت في كلية الشريعة وبعد ذلك تقدمت للدراسات العليا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية..
وبعد تخرجي تقدمت في وزارة الدفاع والطيران لدورة ضباط ولما بقي على الدورة العسكرية قرابة أسبوع عرض علي بعض الدكاترة في كلية المعلمين أن أصبح معيداً لديهم في الكلية فتقدمت وقبلت وتراجعت عن الدورة العسكرية..
وفي تلك الأيام تم اختياري لإمامة وخطابة جامع كلية الملك فهد الأمنية عام 1412ه واستمريت فيها حتى 1426ه حيث اعتذرت عن الإمامة ثم الخطابة وذلك لكثرة أسفاري وانشغالي المستمر والآن أعمل أستاذاً في كلية المعلمين..
*ما الذي تذكره من حياة الطفولة..؟
لم أكن شقياً ولا مشاغباً وكنت متفوقاً في دراستي ولدي الكثير من شهادات التفوق أيضاً أتذكر أنه تم تعييني أميناً لجمعية الصحافة وأنا في رابع ابتدائي وكنت أشارك في الإذاعة وأكتب لهم رغم أنها لم تكن بتلك الجودة ولكنها كانت جيدة بالنسبة للعمر الذي كنت فيه..
وهناك الحقيقة أشياء جميلة ورائعة وهناك مواقف ولكن الذاكرة لم تعد قادرة على استعادة تلك الذكريات لكثرة الانشغال الذهني ..
*ما لذي منعك من إكمال دراسة الطب والالتحاق به..؟
ليس هناك سبب ولكن جميع الزملاء الذين كانوا معي اتجهوا لكلية الشريعة وهو الأمر الذي جعلني أتراجع وأيضاً سيكون في ذهابي للرياض بعد عن الأهل رغم أن هناك أقارب وأحبة..
*لك حضور جميل ولك علاقة قوية بالخطابة فهلاّ حدثتنا عنها..؟
كنت أعشق هذا الأمر وأحب التعود والتدريب عليها حتى أتقنها وكنت أبذل جميع السبل حتى أتعود على هذا الأمر فأتذكر أنني كنت آخذ معي مسجلاً وأذهب للمسجد الذي بجانب منزلنا وأنتظر حتى خروج الناس ثم أخطب على المنبر والمسجد لا يوجد به أحد وكنت أسجلها وأسمعها وأُسمعها أصحابي المهم أنني عودت نفسي وتعودت بعد ذلك على المنبر وعلى مواجهة الناس..
للدعوة والوعظ ذكريات وحكايات فحدثنا عنها وعن طريقتك في هذا الأمر..؟
كنت أحاول منذ بدايتي مع الدعوة أن أكون مع الطرف الآخر فكان لدي نزعة أن أقيم علاقات مع المقصرين إن أصح التعبير فكنت أنسق مع مكاتب الدعوة وكنت لحظتها في الجامعة فأعطوني الإذن بذلك وزودنا بالكتب والأشرطة في مثل هذه الحالات أعطني القدرة على مخاطبة الناس ومواجهتهم على مستوى عقلياتهم فعندما تجد صاحب العود وصاحب الشيشة وصاحب المعصية وتتحدث معهم فبالتاكيد هذا المر يعطي دفعة قوية في المواجهة والحديث مع الآخرين..
فلدي اهتمام بفنون التعامل والاتصال مع الناس منذ وقت مبكر وقرأت كتباً مترجمة في كيفية التأثير في الناس والتعامل مع الناس وإقناعهم وهذا الأمر وجدت أنه يساعد على الدخول مع الآخرين وبدأت أستعمله مع الجميع حتى طلابي في الكلية (وكان بعض الزملاء يقول: إذا دخلت على الطلاب لا تعطيهم وجه) فقلت: يا أخي أنا أتعامل مع ناس كبار وفاهمين وكنت أبتسم وأتلطف بحدود فعُملت استبانة قبل سنتين على الطلبة حول المدرس الذي ترغب أن يدرسك دائماً فحصلت ولله الحمد على المركز الأول..
*هل بدأت ملتزماً منذ أن كنت صغيراً..؟
كنت من الصغر محافظاً رغم أنه لم يكن هناك حلقات تحفيظ قرآن فانا لم أحفظه إلا في المرحلة الجامعية ولو كان هناك حلقات لحفظته قبل إنهاء المرحلة المتوسطة..ولكن كان الجو إسلامياً حتى أصحابي الذين أقابلهم كانوا محافظين وعلى العموم الناس كلهم في تلك الفترة كانوا محافظين وليس هناك مثل هذه الانفتاحات التي نعيشها هذه الأيام ولعلي أتذكر قصة حدثني بها أحد الأخوة يقول: أنني كنت أُسمع لولدي سورة النور وعمر ولده عشر سنوات وكان يقرأوالزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما) فسأله عن معنى الزاني والزانية..؟ فقال الولد: أخاف تضربني فقلت: لا ما عليك فإذا هو يصف ما يفعل الرجل بزوجته فقلت له: كيف عرفت ذلك فقال: إنني شاهدته مع أحد أصدقائي عن طريق البلوتوث..تخيل..! فيقسم والد هذا الطفل أنه لم يكن يعرف ذلك إلا بعد أن وصل للصف الأول ثانوي..
*من مِن المشايخ الذين درست على يديهم..؟
درست ثماني أو تسع سنوات على يد الشيخ عبدالله بن جبرين ومنهم أيضاً الشيخ بن باز والشيخ عبد الرحمن البراك..وهناك مشايخ في المدينة وأيضاً في الرياض..
ماذا عن الوالد والوالدة والإخوان..؟
الوالدان أحياء ولله الحمد, وأسأل الله أن يعينني على برهما, وإخواني تسع ذكور وتسع نساء ما شاء الله..
*وأولادك..؟
عندي ولله الحمد والمنة أربع بنات وولدان فالكبيرة في ثاني متوسط وعبدالرحمن في سادس ابتدائي وإبراهيم في رابع وجمانة وشروق وسارة صغار لم يدرسن بعد..
*كيف تقضي حياتك اليومية..؟
والله هذا هم من الهموم ففي السابق أنا تزوجت وأنا طالب في السنة الرابعة كلية فتخرجت ثم انشغلت بدراسة الماجستير والدكتوراه فمع نهاية الدكتوراه تقريباً عام 1419ه بدأت أنشغل بالدعوة والمحاضرات والدروس فأصبح عندي سفر أسبوعي ولدي انشغال بالبرامج التلفزيونية وبالتأليف فأكثر وقتي أجلسه في مكتبي وهذا محرج لأولادي وإن كنت أعوضهم بالذهاب لبعض الأماكن..
*ماذا عن الشهرة..؟ هل ضايقتك..؟
الشهرة عذاب ففي السابق كنت آخذ أولادي معي في الطائرة فكان الأمر عادياً لا أحد يزعجك والآن اللي يصورك بالجوال واللي يحرجك وزوجتك معك واللي يسولف معك ويعطلك فهذا الأمر جعلني انتقل بالسيارة..
أنا أعلم أن ما يحدث جراء محبة الناس ولكن من محبتهم لا يضبطون مشاعرهم معك فيحرجونك فهذا يسألك والآخر يسأل طفلك وهذا يصورك وعندها تصبح مدهوشاً وتفقد التركيز فتخيل أن أبنائي تعبوا من ذلك فقبل أسبوع جاء ابني عبدالرحمن إلي وهو يقولليه تصير شيخ..؟!) فيقول: كل ما أفعل شيء محسوب علي أنت ابن الشيخ وهذا و أنت ابن الشيخ ..؟! وهنالك من يعطيه أوراقاً ويقول: عطها الشيخ وهنالك من يسأل عن الأرقام.. فيقول انه تعب كثيراً من هذا الأمر فأحس أنني حملتهم الكثير وكل شيء محسوب عليهم وأحياناً في بعض الأماكن أريد أن أدخلها فأخشى مما يتبعها فأعتذر لأولادي الذين ملوا من هذا الأمر..
والحقيقة أن محبة الناس جميلة ولكن الشهرة مزعجة فأنت ترغب أن تقضي حياتك بكل بساطة ولكن لا تستطيع فتخيل أنك لا تستطيع أن ترمي شماغك عن رأسك عندما تضايقك لأن كل شيء محسوب عليك..
* كم تتلقى رسالة عبر جوالك..؟
أتلقى مابين 80 إلى 90 رسالة جوال يومياً, ولكن الشيء الذي يجب أن أقوله لأحبابي وإخواني أن يكونوا أكثر رأفة بالعلماء فلا يحملوهم ملا طاقة لهم به فأنا أرى أنه ليس كل موضوع تستفتي فيه العلماء والدعاة والمشاهير فبإمكانك سؤال العلماء الموجودين في منطقتك أو إمام المسجد
فهناك الكثير من الرسائل والاتصالات ترد من جميع بلدان العالم..
هل حاولت أن توجه دعوتك للفنانين..؟
بالتأكيد أنا جاءني قبل فترة الفنان عصام عارف الذي ترك الفن نسأل الله له الهداية أيضاً أرسلت مجموعة من الرسائل لعدد من الفنانين وبلغني أنها وصلتهم وبعضهم تأثر بها وبكى خاصة بعد وفاة الفنانين محمد العلي وطلال مداح رحمهما الله وطالبتهم من خلال الرسائل بالتوقف وذكرتهم بأشياء كثيرة..
والحقيقة أننا بعيدون عنهم و إلا فهم يتقبلون النصح وأنا من هذا المنبر أرحب بزيارة الفنانين وأرحب بأي تنسيق يجمعني بهم سواء في جلسة أو زيارة..
فالحقيقة أن الفن أصبح دعوة للفساد غير الفيديو كليب والقنوات المخصصة لها وإثارة لغرائز وشهوات وتطبيع لمسألة العلاقة المحرمة بين الشاب والفتاة وإظهار الفتاة الفاسقة وإظهار صورة الشاب السعيد وهو بصورة تدعو للفسق والفجور وكأنه سعيد بذلك..
*هل تربطك علاقة بالرياضيـين..؟
نعم تربطني علاقة اتصال ومراسلات ببعضهم مثل نواف التمياط وخميس الزهراني وحسن العتيبي ولدي محاضرة بنادي الهلال بعد فترة قريبة..
*متى سيتم تدشين موقعك الإلكتروني..؟
هنا خبر جديد افتتاح مركز ناصح للدراسات والاستشارات الاجتماعية لحل مشاكل الناس والعناية بهم وسيكون له موقع خاص على الشبكة..أما بالنسبة لموقعي فمازلنا نرتب ونحمل بعض المقاطع الصوتية ومقاطع الفيديو عليه ولا يزال في طور الإنشاء وقريباً سيتم تدشينه إن شاء الله..
ملاحظة:موقع الشيخ محمد العريفي: www.alarefy.com
*هل من كلمة أخيرة فضيلة الشيخ..؟
نعم لا بد لكل إنسان أن يبحث عن موقع له في هذه الحياة, ومن عمل في الدعوة أو الاختراع أو الطب أو الهندسة أو غير ذلك, ولا يعيش الإنسان على هامش الحياة صفراً على الشمال, فهذا عار ويجب أن تخدم الدين عبر الانترنت أو عبر الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر ونحو ذلك..
انتهى اللقاء وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
184 فائده في الصيام
المدة 1:50:57
الحان وأشجان
المدة 1:20:16
أجمل حب
المدة 1:01:06
أسباب السعادة الزوجيه
المدة 0:59:26
من إنتاج : تسجيلات الآثار الإسلامية - بجدة
اعترافات عاشق
المدة 1:34:48
نبذة عن المحاضرة : هذه المحاضره اقتطع منها كثير من المقاطع المؤثره
لكن لم اوردها لكي تسمعون المحاضره كامله
المفضلات