القضية الحقيقية ليست أسامه من اسقطها ام لا
القضية هي, هل أجهزت أمريكا الإستخباراتية عجزت عن توقع الإنفجار قبل حدوثه !؟
ام هل كان هناك خونة -واستبعد هذا- في جهاز الـCIA !؟
ام ان الحكومة الأمريكية كانت تعلم بحدوث هذا, وجعلت أسامة يُكمل عمله ؟
لكن.. !
لماذا لم يُنكر هذا أسامة ؟.. لماذا اقرّ بفعلته وقال: والله لن تهنئ أمريكا ولا من يعيش في أمريكا حتى يهنئ اخواننا في فلسطين .. ؟


المفضلات