وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...

ههه...راقتني تلك الفكاهة التي أمتعنا بها صاحب الموضوع .... لعبة الثعلب والألوان ... يالها من لعبة على ماكنت الآن اضحك على نفسي وانا صغيرة حيث كنت احزن عندما يأخذني الثعلب اقصد الثعلبة وتوديني النار ... وكأنني عشت الدور بكل اوجاعه... إلا انها كانت تحكي عن براءة الأطفال ...
ولعبة وقوف جلوس ... أقرف لعبة كنت ألعبها ماأدري وش تبي اللعبة ... أذكر أني أسقط هاوية على الأرض ... وكأنني فعلت جرماً .. تصلح حقيقة للمجرمين...متعبة جدا... وربما هي أعظم من تعذيب غوانتناموا... ^ــــــــــــــــــ^.... وماأكثر العابنا ونحن صغار ... ولكن هذا ماحضرني الآن والأقرب ... ربما لأن أثرها أكبر...