كانتْ تتهادى بقدمي سندريلا.. بكلّ أنوثةٍ.. تطأْ حافيةً بقايا المَطر..

وتمضي.. وخُصلُ شَعرها الكستنائية تطير لِخفتها.. فتحجب وجهها تارة.. وتُبرّجه تارةً..

بقيتُ أتأملها.. بكلّ تلكَ الأنوثة الطاغية.. واللهو المُراهق.. فزَفرتُ إعجاباً.. وحملتُ كتابي باسمةً.. ومضيت ..،،