" بدونـ تعليقـ "
|
" بدونـ تعليقـ "
|
لم أعدْ هنا !
" قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون "
:
رغبة من لا رغبه .. و لون رغبتها شاحب ..
|
لا مسـتحـيل في ذآآلكـ القـآآموس ..!!
آآآآهـ لو كنـت معـهم او منـهم .. فهـم لا يعلـمون معنـى كـلمهـ اليأس ^^
اصبـحت حزيـنه .! مآآذآآ بعـد ؟! هـل سيغيـر حزنـي شيءً من الحقـيقـهـ ؟!
بالطبـع لآآ .. فــ لِمَ أتعـب نفسـي وأضيـع وقـتً ربـمـآآ كـآن فـيهـ الحـل ..!!
لا طعـم للنـجـآآح من غيـر كفـآآح ...
أو بالأصـح ..!!
لا نجــآآح من غـير كفــآآح
|
يظنون ويظنون .. بل نظن ونظن ..
ويوسوس لنا شياطين الجن و- ربما - الجن ..
ونقول : هذا صحيح .. هذا صحيح ..
الخفي بات كالصريح ..
هه .. رحمنا الله من كل ظن فضيح ..
ما هو إلا الشيطان ..
وسوس لإنسان ..
فتمنى كل ما لم يكن ليكون كان ..
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
*******************************************
أساء إليك أحدهم .. فسامحته ..
ثم صار يتغلى ويتدلع ..
لا عليك .. فقد ملكت قلبه ..
فكن كالأب الحنون صاحب القلب الكبير ..
وإلا كنت من الخاسرين !!! ..
وعساك لا أكرمت يومًا لئيمًا !!! ..
|
يامن كنت معي قبل قليل ..لم تتجاوز ساعات ~..
سامحني إن آذيتك ~..
قد يكون الحب تجاوز الحدود ~..
فعذرًا ~..
|
ليتني أستطيع
كيف أكون الاثنين معا" ؟؟
أودُّ لو أعرف ما ألم بها
ليتني أستطيع
لا ننزعُ حتى ينزعوا واحداً تلو الآخر .. فنضرب هذا بذاك .. وذاك بهذا..
|
صباح الخير يا حضرة جنـابـكِ ..
تحيةُ صباحٍ لن تصلكِ أبدًا !
|
سُئلَ رجُلٌ ذاتَ مرة :
أي الأبناءِ أحبُ إليكْ ..؟
فأجاب :
" الصغير حتى يكبُر , و المريضْ حتى يُشفى , و الغائبْ حتى يعودْ "
...
صدقَ و اللهِ علمتُ الآن بأنَ جميعَ ما سبقَ يشتركُ فيهِ جميعُ الآباء و خاصةً " المريضْ حتى يُشفى " ..
ربِ أسألُكَ الصحة التي لا يُغادرُها سقمْ ..
اكتشفت اكتشاف مذهل ...هه
تفكير هؤلاء الناس غبى ,,,, ولا يعقل ولا يصدق .....
كيف يفكرون بهذة الطريقة .....؟؟؟
عذرا .... من انا ....؟؟!!!
ومن هؤلاء......؟؟؟!!
هه
|
ليس الذي ضربَ كاللذي ضُرِب .. !
:
مُجرَّدُ اسمٍ سمعهُ النَّاس .. لكنَّهُ في الحقيقةِ ليس كذلك .. !
أتلقَّى تِلك الصَّفعات .. صفعةٌ تلو الصَّفعة .. !
ثُمَّ تأتِي لـ تقول لِي .. " روحِي أنتِ و زعلك " .. !
أتُسمِّي هذا اعتذاراً .. ؟!
لمْ أعدْ أفهمُ معنى وجودِي هُنا .. !
تباً لكم وَ لفحيحكُم .. !
:
أجدك فقط يا ملاذي .. !
فكُن رحيماً أنت أيضاً ، وَلا تقسو .. !
أرجوك .. !
|
قوية وسعيدة دوما...!
لم ارى يوما دمعة على خدها ولا عبرةتخنقها 16عاما لم تفارق البسمه شفتيها= )
ادام الله رضاها بما اعطيت وما اخذت = )
لا زِلــــــتِ..
ولا زِلـــــــــتْ..؟!!
|
:
عجباً لهؤلاء .. !
عجباً لهم حقاً .. !
:
|
أخذت عقارب الساعة تدور ، بعد أن أقسمت على عدم التزحزح حتى نعود ،
أقفلت علي وراء دهليز مظلم ، صباحه حالك ، و ليله دامس ،
لقد كدت أفقد عقلي ، إن لم أكن قد فقدته بالكامل ،
بعد ذلك ضغطت على جرحي النازف بقوة ، و إنهارت كل أطرافي راكعة تحت أقدام الحب ،
الكل يتعذب من طرفه ، لكنه الاقوى بهذ الحرب و الصادق فعلاً من يصفح أولاً ، فالحب ليس العدو الذي ينازل بسلاح المبادئ ، و كرامة الفرسان ،
من ساعتها علمت ، أن من يدخل بحر الحب ، فهو لا محالة شارب مياه الهلاك ،
لكني رغم ذلك ، سعيد ، حتى لو ذرفنا الدموع في أيام العيد ،
و سيظل الحب قائماً ، رغم قسوة الظروف ~
~[ مجرد فضفضة ]~
|
قال الإمامُ أحمدُ: إذا سكتُّ أنا، وسكتَّ أنت، فمتى يتبيَّن الحق ؟!
إي واللهِ .. متى ؟
متى نصدعُ بالحق؟!
|
آآه >.<
قِف عند هذا الحد .. !
يكفي يكفي يكفي >.<
يكفي إزعاجاً توقَّـــــــــــــــــــــــف .. ! :@
|
وَ أشرقتْ تِلكَ الشَّمسُ مُعلنةً فرحةً جديدة .. !
سعادةٌ ليسَ لها مثيل .. !
:
شُكراً لكُمْ مِن القلب .. :] !
< هممم حسناً .. لا وجود لشخصٍ معيَّن أشكرهُ هنا .. لكن أستطيعُ القول بأنه شكرٌ متأخِّر .. :]
|
أيها المشاري، .. تعجبني عندما ترتّلُ هاﮐَﭭﺎ
سورة الذاريات ~ رمضان 1425 ~ كان حجم الملف 14 فجعلته 8 م بنفس الجودة
هيا سأرى كم عضو نزل الملف ^_^
http://www.mediafire.com/file/xn0mrl...25-Meshari.ogg
ستتم الإضافة إلى المشاركة المتجددة .. شكراً لمنابر الثقة على توفير التلاوة بهذه الجودة
المفضلات