نحن حقيقة في عصر هزمنا فيه هزيمة ثقافية هائلة كان لها دور كبير جداً على نفوس الكبار والصغار على حد سواء

وأثر ذلك واضح جداً على تصرفات الكبير قبل الصغير .. واقتضت سنة رب العالمين أن السيادة للأقوى وبالتالي لا نتعجب

عندما نرى أبنائنا وقد اقتدوا بأولئك القوم في الملبس والتصرفات و أحتفالات الكريسمس .. وعيد الحب .. الخ من

مناسباتهم


والمصيبة أن يروج لذلك بين شباب بلدنا بالذات بوسائل أعلامية محسوبة علينا .. فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
نسال المولى عز وجل أن يعيد لهذه الأمة عزتها ومنعتها ويخرجها من مما هي فيه من ضعف ووهن