.
.
.

Shining Tears

\
/
الأخ المتوهج نشاطًا في المنتدى، أدعو أن تتبوأ المناصب العليا كما ترغبُ أخي

حقيقةً حضوركَ إضافةٌ رائعة لي، فشكرًا لك

::


للذكرى حنين.. اسمٌ لامع, نقشَ حضوره في جنبات هذا المجتمع الراقي.. وها هو الآن يفتح صفحة الألف بعد مشوارٍ زاخر بالمفيد ^^
نعم.. قلّما نجد ألف مشاركة (سخيّة).. بعيدة عن الرتابة.. كثيرة الفائدة
كلامُك هذا، وسامٌ أشعرُ أني لا أستحقّه "ربما لأني أمر بفترةٍ ما الآن أشعرُ فيها أن ذاتي تهتز"

أشكرك كثيرًا وسأحاولُ جهدي لتكون الثانية أفضل من أختها..


أمر القصة عجيب, ولكن لا يمكنني فهمه كليًا لأني من الأشخاص الذين عاشوا أغلب حياتهم بعيدًا عن العائلة الكبيرة, فلا أقارب يمكن أن تحصل بيني وبينهم أمورًا كهذه..
لكن بالنظر إلى العلاقة خارج إطار العائلة, ففعلاً.. تمرّ بنا أحيانًا لحظات نشعر فيها بأن الشخص المقابل إنسانٌ لا قريب ولا بعيد.. نتحفظ منه, وفي الوقت ذاته نتحدث معه بأريحيّة.. نحذر منه, ونسايره.. لا بالقريب الذي نشعر معه بالسعادة, ولا بالبعيد الذي نشعر معه بالضجر..
أعجبني في تعليقك الصراحة، والصراحةُ المحضة تورثُ في المتلقي راحةً إن وقعت موقعها الصحيح

ربما لا تحصل القصص والمواقف لزامًا بذات الموقف


فالقصة تحكي عن حدث في الحياة، وشعور معين سيتكرر علينا أو سيحصل لنا يومًا وهذا هو رأس مال رواجها ووقعها

وصدقتَ في كون هذه المشاعر لغير الأقربين أكثر؛ لقلة المخالطة لهم

لا أعلم ماذا أقول, عدا أني أسأل الله أن يصلح الشؤون, وأسأله أيضًا أن يقلب هذه المشاعر (الهامدة) إلى مشاعر متحركة من الحب والإخاء في القريب العاجل, وما ذلك على الله بعزيز
آمـــين

القصة.. مثير سردها, لا يحق لمثلي أن ينتقد شيئًا منها أو يعلق على جزئية فيها.. لقلة المعرفة وضحالة القراءة.. لكنها بحق أخذتني إلى العالم الذي تحكيه, بالرغم من الغموض الذي يلف بعض أحداثها, إلا أنها تنبئ عن قدرة عجيبة في السرد, وتمرّس واضح في النثر من كاتبتها -حفظها الله تعالى وأدام عزّها-

بارك الله فيكِ أختي المصونة وشكرًا لإهدائك الراقي.. والأهم, أهلاً بعودتك معنا بعافية وصحة

*وبما أنكِ عدتِ فسيكتمل العمل بإذن الله ولو في 2099* ^^

لا بأس طهور إن شاء الله ^_^
جزاك الله خيرًا على كلماتك المشجّعة، وعن الصحة: أجريتُ عملية أخرى بالأمس فـ دعواتكم ^^"
* كما قلتَ سنكمله -بإذن الله- ولو عــام 2100 ^^

وأشكرك ثانيةً لحضورك وللمساحة من وقتك الثمين بلا شك

بالتوفيق لك أخي

مع التحية
.
.
.