مــن صغــر سني و طفولتي كنت ادخل المآتمــ
ارآقب كيف ينهآل الكبار بالبكاء لأجل الحسين
اشعر بالنقص بل تمنيتها منذ كنت صغيراً كنت
ابحث عن دمعة واحدة من اجل الحسين صادقة مخلصه
لله .. دمعة قد تطهرني و الله من اي شيء في هذه الحياه ..
هي دمعة بسيطة لكنها لاجل الحسين عظيمة و كبيره ..
تمنيتها منذ صغري و ظللت اسعى لكي احضى بهذا الهدف
الذي قد يبدوا لمثلي عظيم بل و غاية المنى ..
لكن اتصدقون ؟؟ قد حفظت سيرة الحسين في قلبي و ذهني ..
و اصبحت محفورة داخل قلبي مطبوعه بأفضل ةقصص الشهادة ..
منبر الحسين هي المدرسة التي تربي اجيال الاحرار في دنياهم ..
قد تجدون الان اطفالاً مشبعين و مثقفين من هذا الصوت الحسيني
على عكس اناسٍ منكم لا يعرفوا حتى عن رسول الله (ص) شيئاً ..
جل ما كان يعرفوه ان عماد دينهم الصحابة ...!!!
للملاحظة : لن تحسوا ابداً بشعور الذي ينتاب الحُــر عندما يبكي على الحسين ..ّ!! ..
شعور يرفعك لإعالي السماء.. بعيد المنال عنكم ابد الدهر ..!!!
رد مع اقتباس


المفضلات