صباحٌ جديد.. ممل.. بل مؤلم !
كم كنتُ سعيدةً حقاً بهاتيك الحروف..
سأظلُّ أنتظرُ شيئاً يردُّ روحي لجسدي..
فكم يا رب.. كم سأنتظرُ كم؟!
.
.
|
|
صباحٌ جديد.. ممل.. بل مؤلم !
كم كنتُ سعيدةً حقاً بهاتيك الحروف..
سأظلُّ أنتظرُ شيئاً يردُّ روحي لجسدي..
فكم يا رب.. كم سأنتظرُ كم؟!
.
.
|
|
أَرْجُوكُمـ!
سَجِلُوا إِسْمِي فِي أَولِ صَفْحَةٍ مِن دَفْتَرِكِمـ.
.................................................. ...............*
|
|
قليل من الراحه..وكثير من الخوف..
|
|
اذا اعتذرت هل سيسامحني ؟! ربما .!
اود الاعتذار لكن اخاف من ردت فعل لا ترضيني وتزيد الامر سواءً.!
|
|
عرفت أن الصديق هو سبب الضيق !
لكنني لا أعترف بهذا الصديق
|
|
صديقك الحـــق من كان معك ٭٭٭ ومــن يضر نفســه لينـــفعك
ومن إذا ما ريب الدهر صدعك ٭٭٭ شتت شمل نفسه ليجمعك
لا أدري لم تحضرني هذه الأبيات دوما عند ذكر الصديق...لكنها بحق صفات خير صديق
|
|
كثيرا ما أقرأ كلمات الذم أو أسمعها...والأكثر أن أظنها عني...
بالكاد لأني أظن أنني مخطئ...ولكن فيم أخطأت؟!!
رب لا تجعلني منهم:
{يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ}
|
|
أَحقَاً تَغيرتُ !
.,~!
أها
ملاذ جديد وانا آخر من يعلم !
افتح ابوابك لي يملاذي الجديد
فاني اتيتك ودمع ملء عيناي ومعي حزن وهم جديد
عذرأ ّّّ
لك يملاذ
فقلمي حبره دم وتزينه الدموع
فلا تلمني يملاذ فأن
جرحي عميق !!!!
|
|
إنها الإنتفاضة !!
و النصر اليوم لا محآلة
|
|
الغـد ... كـم أتمنـى أن لآآ يأتـي الغـد ~~
لقـد تعلقـت بهـ‘ أكثـر من ذي قبـل ..!!
لـم أعلـم أن موعدهـ‘ هو الغـد .~
كـم أكرهـ‘ الودآآع والرحيـل .. :’(
|
|
عندما نتيقن ان الله مفرج الكروب ومجيب الدعوات ..
نرى ان ربنا لن يخذلنا أبداً
وهاقد حدث ما تمنيته ^^
"فَظَني بِكَ يا سَنَدِي جَميلُ"
اللهم لك الحمد كما ينبغي لعظيم وحهك وجلال سلطانك ...
قـد تفقـِد صديـِقاً إن أثقلتَ كـاأهـِله !
وَ أ رَمـأاديٌ غـَزى الـأحلَام ..
و بـَريقٌ دُثـِر بيـِنَ ذراتِ تُراب
اليوم هو آخر يوم 00 مشتآقةٌ أنا للتخلص منك 00 أتعبتني بحق ><!!
لقد أحصيتها..
تسعةٌ فقط..
تسعةُ أيامٍ وتسدل الستارة على هذا الفصل الذي لم أكره فصلاً في مسرحية حياتي كما كرهته..
إنه ممل.. وأنا أصبحت متضايقة جداً.. لقد نفذ صبري.. وما يدعى بالتخرج يأبى أن يأتي..
وهذه السنين تتضاعف.. وتتضاعف.. وأنا.. لا حول ولا قوة لي.. إلا بالله.. وكفى بالله وكيلاً..
أعزي نفسي بأنه تبقى تسعة مشاهد فقط.. موزعة على مدى شهر كامل..
وستتوقف المسرحية.. إلى أجــــــــل..
ولكن.. عندما تسدل الستارة.. هل سيكون العرض العقيم قد انتهى؟؟
أم أن هنالك بعض المشاهد الكئيبة التي يجب علي أن أعيد "تمثيلها"؟!
يرعبني هذا الهاجس حقاً.. ولكنني يجب أن أهيأ نفسي له.. فأنا لم "أمثل" بجدية أبداً خلال هذا الفصل..
حسناً.. ربما استطيع أن أهيئ نفسي.. ولكن ماذا عن أبي؟ ماذا عن أمــي؟ ماذا عنــه؟!
يا إلهي!!
اللهم أنقذني برحمتك يا رحيــــــــــــم..
يا رب أنقذني وأخرجني من هذا الفصل بسلاااام.. يا رب..
.
.
.
|
|
يا سائلاً عن الفرج .. لهمٍّ دخل وما خرج ..
ما عليك من حرج ..
فقط لا تكن مثل الهمج ..
إذا حُشرت أو حُرِجت أو علقت .. قل : " أستغر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القوم وأتوب إليه " ..
فبالندم يأتي الفرج !!! ..
|
|
بوجود شمعتي .. ســأبتسم فيومي جميلٌ ..
ماضٍ رحل . . ومستقبلٌ لَامع ..
فرح ينتشـلُ الَأملَ من الجسور ..
جميلٌ ذلك الشـعور ..
ليتني أستطيع ثقب قلبي كي ترى الفرحـ ما اعتراني
|
|
إيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ه يا أمنيتي !!
أيه على حال فتياتٍ جرَّدوكِ من بياضكِ..
أجُرِّدتِ حقاً ؟!
لَا.. إنما هم يظنون ذلك..
أمنيتي.. هل لي بنعتكِ بالحمقاء ؟!
إلى متى.. ستبقين تُهمِّشين نفسكِ ؟!
أتعلمين يا صديقتي العزيزة..
كلُّ من بادركِ بمعاملةٍ جافةٍ غبية..
كلُّ من أساء لكِ..
كلهم بلا استثناء !
تافهون :]
كلهم يغيرون منكِ..
من جمالكِ.. أناقتكِ..
وسامتكِِ..
لأنكِ فريدةٌ في كل شيء..
هم يفعلون ذلك..
لأنكِ شجرةٌ مُثمرة..
لأنكِ نحلة..
تقعُ على طيب.. و تنتجُ طيباً..
هم يعاملونكِ هكذا..
أمنيتي الحبيبة..
ستبقين أعلى و أسمى من ان يُهزَّ كيانكِ منهم..
أمنيتي..
اصبري..
و صابري..
فإنَّ مع العُسرِ يُسراً..
إنَّ مع العُسرِ يُسرى..
.
.
|
|
كُنتُ أخالني أستحقُ قليلاً مِن مُراعاة المَشاعِر..
وكُنتُ أظنهم سيتذكرون كَم كانت ملاحظاتهم التي تختفي فجأة تغرس الألم في قلبي..
كنتُ أفكر في كُل ذلك.. ثُم إلتمستُ لهم عُذراً.. وعُذرٌ آلمني أن ألتمسه لَهم..
"إنهم لا يُدركون أنني لا زِلتُ ...... ولا زالت الغيرةُ تملؤني عليهم"..
إنني أتحامَق..
اِنها الحادية عشر والنصف ليلا .. بقيت نصف ساعة
على الساعة 00:00 سيتحول كل شيء ..تماماً مِثل سندرلا
تك .. تك .. تك
صبرا يا هالة فقد انتظرتِ طويلا هذه اللحظة^^
المفضلات