• لا حول ولا قوة إلا بالله •
• سبحان الله العظيم و بحمده •
• سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله •
|
|
• لا حول ولا قوة إلا بالله •
• سبحان الله العظيم و بحمده •
• سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله •
الذل هو مراد العبادة فتعبّدْ من أجل أن تنكسر و تعبّدْ لتخرج من العبادة وأنت
شاعر بنفسك انك ازددت ذلاً , ازددت تعلّقاً , وقام في قلبك انك لم توفّ حق الله
وان ما أعطاك وما رزقك إياه إنما هو محض نعمة وإن ما أجرمت هو محض جريمة
وان غفر لك فهو من وصفه سبحانه وتعالى أنه غفور شكور
فالعبد يقيس توفيقه على قدر ماقام في قلبه من ذل
فتدارك قلبك .. و كن على بصيرة لتجد الذل
|
|
•• سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله ••
•• سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله ••
•• سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله ••
التعديل الأخير تم بواسطة سمو .. ; 21-1-2010 الساعة 06:55 PM
هاهو ابن آدم يصبح سليما معافى في صحته وحلته ثم يمسي بين إطباق الثرى قد حيل
بينه وبين الأحباب والأصحاب .. لافرق بين كبير وصغير وغني وفقير ..فهذه يد المنون تتخطف
الأرواح من أجسادها .. تتخطفها و هي راقدة في منامها .. تعاجلها و هي تمشي في
طرقاتها .. تقبضها و هي مكبة على أعمالها .. تنهيها وهي في لهوها وغيها، تبغتها وهي
في غمرة الحياة وعلى طرقها وفي أجوائها .. تتخطفها و تعاجلهامن غير إنذار أو إشعار
* فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون *
هكذا الدنيا!
لا يعرف حقيقتها بصفوها و أكدارها وزيادتها ونقصانها إلا المحاسب لنفسه
فمن صفى ، صُفي له ، ومن كدر كُدر عليه ، ومن أحسن في ليله ، كوفئ في نهاره
ومن أحسن في نهاره ، كوفئ في ليله
ومن سره أن يلقى الله وهو راضٍ عنه ، فليتقِ الله ربه !
فالبر لا يبلى، والإثم لا يُنسى ، والديان لا يموت ، وكما تدين تُدان
قال رسول الله صلى الله عليه و سلّم -[ اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ : شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ ، وَصِحَتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ ، وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ ]- رواه الحاكم و صحّحه الألباني في صحيح الجامع : 1077 .
|
|
.. سبحآآن الله وبحمده .. عدد خلقه ..
.. ورضآآء نفسه ..
.. وزينة عرشه .. ومدآآد كلمآآته ..
.....
|
|
•
سبحـان الله وبحمدهـ سبحـان الله العظيمـ
لا إله إلا أنتَ سبحـانكـَ إني كنت من الظالمين
أستغفر الله العظيمـ من كل ذنب عظيمـ
•
|
|
جزاك الله ألف خير
ووفقك لمل فية صلاح هذة الأمة
في حفظ المولى
ولا تنسينى من جديدك
|
|
لآآ ضآقت بڪ [ سنينڪ ] وصآرت دنيآڪ أحزآن ,, تذڪر "ربڪ" الخآلق ....وقل يآربِ آلخيرهـ..--~
|
|
سبحآان الله وبحمده " سبحآان الله العظيم .. !~
سبحآان الله عدد خلقه ، ورضآا نفسة ، وزنه عرشه ، ومدآد كلمآاته ،،
اللهم إني أعوذ بك من زوآال نعمتك ، وتحول عـآافيتك ، وفجأة نقمتك ، وجميع سخطك ..
أستغفر الله العظيم من كل إثم فعلته أو لم أفعله . . !
اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنآات والمسلمين والمسلمـآات الأحيآاء منهم والأموآت ,
اللهم إني أسألك علماً نافعاً ورزقاً طيباً متقبلاً ~
*وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ *
قال شيخنا السعدي رحمه الله :" الرسول فتنة للمرسل إليهم واختبارللمطيعين
من العاصين والرسل فتناهم بدعوة الخلق، والغنى فتنة للفقير والفقير فتنةللغني،
وهكذا سائر أصناف الخلق في هذه الدار دار الفتن والابتلاء والاختبار
والقصد من تلك الفتنة * أَتَصْبِرُونَ * فتقومون بما هو وظيفتك ماللازمة
الراتبة فيثيبكم مولاكم أم لا تصبرون فتستحقون المعاقبة؟ "
فلا بد من الصبر و الإحسان وغض الطرف فالله يبتليك بالناس ويبتلي الناس بك
فَاختر لنفسك عند الفتنة أو المحنة طريقا تسلك بِه دربك!
|
|
{• • •
اللهم اجعلني مفتاحا للخير مغلاقا للشر واستعملني في طااعتك ...
من بركة الإقبال على القرآن حسن الخاتمة فقد مات ابن تيمية رحمه الله وقد وقف في
القراءة عند قوله تعالى : * إن المتقين في جنات ونهر * في مقعد صدق عند مليك مقتدر *
وآخر آية فسرها العلامة الشنقيطي هي : *أولئك كتب في قلوبهم الإيمان *
هذا القرآن .. هو النور الذي يضيء لك قلبك وحياتك وقبرك بعد مماتك فانهل من بركة القرآن
نسأل الله تعالى حسن الختامـ
|
|
متاع الغرور
من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر ، ومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر
ما أعجب أمرك يامن توقن بأمر ينساه، ويتحقق ضرر حال ثم يغشاه
((وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه))الأحزاب:37
|
|
سبحآآن الله وبحمده .. سبحآآن الله العظييم ...
|
|
قال قرة العين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
" أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا الموطئون أكنافًا الذين يألفون ويُؤلفون .. ولا خير فيمن لا يألف ولا يُؤلف " ( الترمذي ( صحيح ) ) ..
و
" ما شيء أثقل في الميزان من حسن الخلق " ( الترمذي ( صحيح ) ) ..
و
" إن الرجل ليبلغ بحسن خلقه درجة قائم الليل وصائم النهار " ( الترمذي ( صحيح ) ) ..
وحسن الخلق منوط به خير الدنيا والآخرة ..
فلا عجب من خيبة قوم عُباد ساءت أخلاقهم .. وفلاح آخرين مقصرين حسُنت أخلاقهم ..
فأحسن الخلق تُفلح - بإذن الله - !!! ..
|
|
اللهم إنا نسألڪ فهم آلنبيين , ۆحفظ المرسلين [ يـآإ رب ۆفقنيے ۆالمسلمين "
يآآ رب إنك توفقنآ بإختبآآرآآتنآآ ...
الشكر اصعب من الصبر فالصبر هناك من يعينك عليه
و الشكر هناك من يصرفك عنه
فالعبد كثيرًا ما يتقلب بين نعمة و بلاء ، فيغفل قلبه عن النعم فينسى الشكر
فالشكر قرين الإيمان ، و الشكر غاية الخلق .. وعليه يتبين أن الشكر عبادة
* إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً *
فكم من منعَم عليه غير شاكر ، فعليكم بملازمة الشكر على النعم
فقلّ نعمة زالت عن قوم فعادت إليهمـ
|
|
سبحآان الله وبحمده " سبحآان الله العظيم .. !~
سبحآان الله وبحمده عدد خلقه ، ورضآا نفسة ، وزنه عرشه ، ومدآد كلمآاته ،،
اللهم إني أعوذ بك من زوآال نعمتك ، وتحول عـآافيتك ، وفجأة نقمتك ، وجميع سخطك ..
أستغفر الله العظيم من كل إثم فعلته أو لم أفعله . . !
اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنآات والمسلمين والمسلمـآات الأحيآاء منهم والأموآت ,
اللهم إني أسألك علماً نافعاً ورزقاً طيباً متقبلاً ~
ما الذيـ ضر الناسـ اليومـ ؟
قا ل شيخنا محمد ابن عثيمين رحمه الله .. إنَّ الناس كلما ازدادوا في الرفاهية وكلما
انفتحوا على الناسـ ؛ انفتحت عليهم الشرور ، وإنَّ الرفاهية هي التي تدمِّر الإنسان ؛
والإنسانـ إذا نظر إلى الرفاهية وتنعيمـ جسده ؛ غَفل عن تنعيم قلبه ، وصار أكبر همه أن
ينعِّمـ هذا الجسد الذي مآله إلى الديدان والنتن ، وهذا هو البلاء ، وهذا هو الذي ضر الناس
اليوم ، فلا تكاد تجد أحداً إلا ويقول : ما هو قصرنا؟ وما هي سيارتنا؟ وما هو فرشنا؟ حتى
الذين يدرسون العلم بعضهم إنَّما يدرس من أجل أن ينال رتبة أو مرتبة يتوصل بها إلى نعيم
الدنيا ، ما كأن الإنسان خلق لأمر عظيم ، والدنيا ونعيمها إنَّما هو وسيلة فقط ، فلا تجعل
المال أكبر همك ، بل اركب المال ، فإن لم تركبه ؛ ركبك ، وصار همك هو الدنيا ولهذا نقول
إنَّ الناس كلما انفتحت عليهم الدنيا ، وصاروا ينظرون إليها ؛ فإنَّهم يخسرون من الآخرة بقدر
ما ربحوا من الدنيا ، قال النبي عليه الصلاة و السلام : و الله ما الفقر أخشى عليكم ، وإنَّما
أخشى عليكم أن تُفتح عليكم الدنيا ، فتنافسوها كما تنافسها من قبلكم ، فتهلككم كما
أهلكتهم ،وصدق الرسول عليه الصلاة والسلام فالذي أهلك الناس اليوم التنافس في
الدنيا وكأنَّهم خُلِقوا لها ، وكأنَّها خُلِقت لهم، فاشتغلوا بما خُلِق لهم عم خُلِقوا له، وهذا من
الانتكاس .. نسأل الله العافية..
المفضلات