ليست كل قصصي لها طابع سوداوي.......لقد انهيت احدى اهم قصص حياتي الآن بطابع العقلانية والإيمان والإنابة ومهما سرت الدموع على الخدود فكلانا قد وضع نهاية هذه القصة الجميلة والتي سيحملها كل منا طيلة عمره بأحلى النهايات........................
ألا وهي الإنابة