اليوم !
يوم خاصٌ جدّا جدّا جدّا ..
حفظكِ الله ورعاكٍ يا من كنتِ سببًا في وجودي..
أحبكٍ يا جوهرة حياتي..
أحبكِ :: أحبكِ
يا أمي
اليوم !
يوم خاصٌ جدّا جدّا جدّا ..
حفظكِ الله ورعاكٍ يا من كنتِ سببًا في وجودي..
أحبكٍ يا جوهرة حياتي..
أحبكِ :: أحبكِ
يا أمي
والقلوب تحت قدميها تخضع..
|
في أوقات تأتيك تداعيات من كل جانب
للـ آسف, دوماً, نختار السئ منها و نركز عليه
و المشكلة أنها إذا كانت بين من تحب او من تثق فيه
فـ تتطلب بعد ذلك عذره و تتأسف!
هل يسامحك؟
|
يستحيل على الأنثى أن تحمل في قلبها غضب على من تحب ..
بكل بساطة .. لأنها أنثى ..!
~
ومهما حصل ..
سيبقى قلبي يحمل له حبا لم يُحمل لأحد من قبل ..!
|
لله في خلقهِ شؤون..
ربما كُنت بحاجةٍ ماسةٍ للمرض.. لأعرف من هم أحبتي الذين أحبهم أنا فقط.. ومن هم الذين يبادلوني محبتي..
ولأُدرك أيضاً ماذا يعني لي أن أفتقد "مسومس".. وكل من فيه مِن أعضاءٍ قلوبهم بيضاء كأجنحةٍ الملائِكة..
أحبكم الله جميعاً.. وجزاكم خيراً.. فوالله لقد كنتم سبباً من أسباب العافية.. أوليس للروح المعنوية تأثيرها !!
فسلامٌ طيبٌ برائِحة المِسك أهديه لكل مَن ذكرني.. في نفسه أو على عَلَن..
سلامٌ بروح الشِفاء.. وطعم العسل ...،،
|
كم من قاعد على مقعد يرقب مرقوبًا ما من بعيد ..
غدا هو المرقوب والذي كان مرقوبًا صار هو الذي يَرْقُب !!! ..
وما في ذاك حرج ..
إلا أن تنسى النفس أنها كانت يومًا مرقوبة في محل الذي يُرقب !!! ..
فالحمد لله على كل حال ..
*******************************************
اللهم اشفِ مرضانا من كل داء وسقم .. وأرجع لهم عافيتهم بذنب مغفور وصبر مشكور .. وأذقهم حلاوة الإيمان أينما حلوا حتى لا تتوفاهم إلا وهم يذوقونها .. بفضلك ورحمتك التي وسعت كل شيء يا أرحم الراحمين ..
لا إله إلا أنت .. سبحانك .. إنا كنا من الظالمين ..
بين العتمة والضــوء .. فراغ !
وهناك ..
أبحث عنك لأتكئ عليك
أمد يداً "بيضــاء من غير سوء" لأجاذبك أطراف الحديث
إن ألم كبير وإن شوق مرير
.
أكون هناك .. وتكون هنا
وبين هنا وهنــاك وجه سرمدي يقول لي: كن أنت لأكون أنا
فمن أنا إلا أنت أيا أنت : )
فـ أين أنت؟
|
فقط بحروفٍ تكادُ لَا تُسمى حروف..
عادتْ بسمتي..
أفهمت حين أقولُ "أتنفسك" ؟
فهمت معناها جيداً؟
هاهيَ ذي روحي بدأتْ تعود.. بدأتُ أبتسم!
أعلمُ بأنَّ حالي ستزيدُ سوءاً غداً..
لكن.. لَا بأس بالابتسامةِ للثوانٍ فقط!
إنْ مسستُ نفسي بخدشٍ فلن أفصح..
لأنني ببساطةٍ لَا أريدك أن تتأذى..
إذاً.. لن أتكلم ^^
:
لَافِندري.. حمداً لله على سلامتكِ صديقتي,
|
كدت أن أسقط لشوقي إليك ..!
مسرعة نحو الصندوق افتحه ..!
وعيناي امتلأت بدموع الشوق ~
امسك بالغطاء جيدًا واحتضنه ~
وأتذكر كلماتك عندما آخبرتني ( لم اعطي هذا الغطاء من قبل أحد سواكِ )
قد غمرتني سعادة لاتوصف في ذلك الوقت ..
والآن اضعه على وجهي خجولـــ.:^^:.ــة..لــ أتنفس عطرك ..
..
في وقتٍ ضقتُ ذرعًا من كل شيء، تمنيتُ لهذه الحياة نهايهـ !
كراهيةٌ حملتها لكل شخص، ورغبةٌ في الرحيل ليسَ مهمًا أين .. فقط رحيلٌ نهائي
بجانب ذاك الجدار استَندتْ .. ودموع عنفيهـ أبتْ تَركي
بدن وعيٍ أجدُ نفسي أهمس " رَضيتُ رَبي " !
لكَ الحمدُ كما ينبغي لجلالِ وجهكَ وعظيم سُلطانكْ !
وداعًا أيا كئابة سكنتِني سنينًا مريره، وداعًا لقلبٍ مع أقل إنتقادٍ يتحطم!
إبتسامة حتى مماتي!
|
كل شيء يُشبهك..
يوحي لي بلا وجودك.. بفقدك.. فأتنفس الإنتظار..
وَ.. أ خـ ـتـ ـنـ ـق .......
|
أشتقت إلى تلك الزاويه في تلك الغرفة المظلمة ..
ودمعات أخرجتها ظلمة الدنيا ..
وفراق الأحباب ..
كل دمعة تخفي قصصاً مشفرة من الأحزان ..
كم أتمنى أن ارى دمعة تلمع بتوهج الأمل والطموح لدى صاحبها ..
يارب ارزفني تلك الدمعه ~
|
فقط لاجـل التضحيـه..يبيعون كرامتـهم !
مااسخفـهم
بدأ العد التنازلي ....واتمنى ان ينتهي على خير
|
حارس الأحلام......
يقف يقظا على حدود النوم في كانونِ اضغاثِ......
لا يأبه لزمهرير , بل إن البرد القارص لِيهابَ منه
بنظرة اليه , يعرفُ أنه ليس ندا لهذا الوجه اللذي صقلته الحياة
فيتراجع مدحورا.....
ويبقى حارس الأحلام , قيّما على الحلم الأزلي
بحياة يأِسه تُلطِخُها الأحزان من تعقيدات الحداثة الصارخة.....
رباه....
استكثروا من الحمقى .. فإنهم حطبكم يوم الخصام ..
::وَقْفَة::
تخيَّل أن ساعات عمرك تجري كسيارة دون فرامل !!
فهل تركز بصرك على ما امامك أم على ما خلفك؟؟
ألا ترى كم هي صغيرة مساحة المرآة الخلفية في السيارة
وكم وهي كبيرة نافذة الرؤية الأمامية؟
إذا صرف السائق معظم انتباهه إلى المرآة الخلفية
فإلى أين تراه سيصل؟؟
...
|
كم آلمتني دمعة شوقها وحنينها ..
على ذلك السطح الزجاجي ..!
لم أرد أن أراها أبدا ..!
~
ليتها تعود .. قلبي لم يعد يحتمل البعد :"
|
اختناق.......
اعتراف موجه الى الله.....,....
يارحمان وحدُكَ تعلم اني وفي بأِيماني للقضاء والقدر ولكني مجبراً
ان أرتكب
جرم الخيانه أحياناً مع الحزن......~
|
وأسدل الستار على مرحلةٍ أخرى ..
قطعتُ نصف المسافة .. وبقي عليّ كالذي مضى ..
وكما تقول الحبيبة أُمي ..
"هـــــــــــــانــــــــت" ..
>>> إنها الإجازة
المفضلات