من زمان وأنا أرى أن هذه القصيدة القصيرة من أجمل قصائد الغزل العفيف (العذري) ولا أعلم لماذا عندما أقرأها أحس بنزوة العشاق
وأتوقع أن الكثيرين إن لم يكن جميعكم لم يسمع بها من قبل لذا أحببت أن أشارك رواد الشظايا هذه المقطوعة والتحفة الغزلية
للشاعر الفقيه المحدث عروة بن أذينة
أترككم مع القصيدة
كيف وجدتم القصيدة هل أعجبتكم والا (بجنبها)
هل قرأتها من قبل أو سمعت عنها أشك في ذلك
المفضلات