doki heart : رائع ..! رائع ..!.
.
وجه ملائكي طاهر يندبُ حظ يشق طريقه نحو دموعاً لاتأبهُ بالتوقف !
وتنحدر الدموع !
وتنحدر
وتنحدر
doki heart : رائع ..! رائع ..!.
.
وجه ملائكي طاهر يندبُ حظ يشق طريقه نحو دموعاً لاتأبهُ بالتوقف !
وتنحدر الدموع !
وتنحدر
وتنحدر
|
لِأجل ماكان بيننا..
لِأجل تلك الْأيامِ الوردية..
لِأجل كلّ شيء..
عُد.. و ابعثْ راحةً و حيوية في قلبي!
|
هذه الشخصية .. مهما كانت المصيبة التي هو فيها .. إلا أنه يستمر بـ
" أها أهاها .. أههههاااهاههااا " بضحكته المضحكة هههههههههههه
خبل ورهيب دششششش
اذا دعتك قدرتك على ظلم الناس ** فتذكر قدرة الله عليك
|
.
.
وعلى سطح ـها الشفـاف..
التمعت حيـاةٌ أُخرَى..
عُمرهـا ثوانٍ !
.
.
|
حان وقتُ الاستذكار..
مع كوب قهوةٍ من دانكن دونت..
تباً للاختبارات,
|
حين أراها.. ترتسمُ بسمةٌ صادقة على شفتاي..
نقاؤها يثلج حنايا قلبي..
لَكَم أحبـــــــك..
صغيري.. دمتَ نقيًا بريئًا..
|
هي خطوة ..
سترتعش حولها الارجاء ..
تقاوم كل ما فيه من محن ..
من أجل الانتصار ~
|
عالمٌ.. لَا مشاعر فيه..
يكسوه السَّواد..
خشن.. جاف.. بارد..
الدُّموع هي الرَّفيقةُ الوفيَّةُ فيهِ..
وحدها من تؤنسني..
-على الأقل- تُشغلني عن التفكير بشيءٍ آخر!
لَا شيء.. محضُ "سواد"
|
سأظل أبد الدهر على أخشاب كرسييّ المهترىء أنتظر ..
أنظر الأفق بلا كلل..
وأعلم مقدار الماء الذي نقص من البحيرة حين تجف السماء ..
ومقدار زيادته حين تبكي ..
وأظل بكل فصول حياتي ..
أنظر الأفق بلا كلل ..
أضحك مع زهور الربيع ..
وأبكي .. معّ السماء ..
.. ~
|
وها قد تلونت بإبتسامة الأمل . . . دششششش
|
{بهيج} أعجبني الكلام والصورة ..
القِراءةُ هِي بَابٌ للمُخَيلاتِك افْتَحهٌ ..
واسْتَكْشٍف كُلْ الأَمَاكن التِي يُمْكِنك الذَهَابْ إِلَيْهَا ..
:
جاءت في البال
تزفّ الخطى كـ القصيدة !
جاءت ولها سبعُ أجنحةٍ من حنين ..
يومها .. لم أكن أتهيأ لأرقٍ عذب !
كنتُ أمرر وجهي على شرفة الحلم
أستشفُّ نبضاً شهياً
حكايا
مواويل
صوتاً عذباً ~
جاءت ..
ولمّا أكن في التراجيع نافرآ
أو كالوجع نازفآ
.
إيهٍ ياصفحة البوح .. ماذا أقول؟
غريبٌ!!
لعلّي إذا قلتها أتشظّى
أزف الخطى كالقصيدة
لي سبع أجنة من أرق ..
قلتُ جاءت ، فجئتُ
وفي البال
متسع
من غرق !
.
يجلب الراحة والاطمئنان ..
يوحي لك بأن نبض قلوبهم بخير : )
|
سَكنتُ فِيمَا مضَى زوايَّا فكريّ المُظْلمة
ولَمْ أبْصر النُور َحتى وَطئت أْرضُكُم العفراء !
نظرتُ للأرض رأيْتها تقول " أذْهب يا غريّب "
لَكن شَذى حُروفِكم يَدفعي وَيجّذبُني
إلَى المجلسِ الذي يَحتويّكُم أنْتُم
وَبعد كُل هَذا أرى شعاع النورِ لا يملُ الجلوسَ معي هُنا
بَعدما أخْرجتُمونيْ من ظُلماتٍ سَكنتني يومًا ما !
لَم يُضيء دربي إلا هنا بحُروفكم المُشِعة بأسْمى المَعانِي
ولتدُم البوحْ هنا " مجلسًا " للأرواح .
المفضلات