اختي الطيبة , والله لقد حصل معي مثل ما حصل معك إلا أنه كان يحترمني , ولقد كان عزيزا علي , لكني بادرت بنصحه قبل أن يغويني , وحينما رأيت أنه لا يستجيب , لم أجالسه ولم أقطع نصحي له عندما تسنح لي الفرصة , و لم أشتغل به , حتى عرضه النقل إلى مدرسة أخرى (هداه الله) .
فالحياة تجارب , ووعض وعضات , فنصيحتي لك ولغيرك , أن تكوني رزينة الفكر والمعاملة , وعدم الذوبان بقولتها أحبك والله ,
وليس هناك أفضل من الأخ " أو الأخت " إذا كان صديقك , وهذا يذكرني بقول أحد الحكماء حينما سُـئل
من أحب إليك الصديق أم الأخ قال : أخي إذا كان صديقي
...................................
نسأل الله تعالى أن يوفقك وأن يثبتك على الخير إنه ولي ذلك والقادر عليه
رد مع اقتباس

المفضلات