هه .. الحُبْ ..؟!
ذلكَ القاتلُ صاحبُ الدمِ البارد ..!
سيدة و خادمُها ..
في الحالة السابقة نستنتجُ بأنَ الحُبَ لا يعترفُ بالمقاماتِ و رُبما هذا أحدُ محاسنهِ القليلة ..
لكنْ ألا ترينَ معيّ بأنَ أغلبَ نهاياتِ قصصِ الحُبِ حزينة كما في تلكَ الحالة ..؟
لم أعُد أرى في الحُبِ خيراً و كثيراً ما تمنيتُ ألا أُجربه ففي النهاية لا أراهُ إلا مُسبباً للجراح و مُسهداً للقلوب ..
سلمتِ لمُشاركتِنا هذهِ المشاعر ..
فيـ أمانِ الله