تصفيات المسايقة الدينية الكبرى

[انجيليتا]

السلام عليكم إخواني و أخواتي
أولاً آسفة على التأخير و لكني كنتُ بانتظار أن يرسل جميع المشاركين أجوبتهم و أيضاً بسبب الدراسة

نبدأ على بركة الله
****************************

أولاً الإجابات :
هو نبي الله يحيى (عليه السلام )
السؤال الأول :

1 ـ كان مصدقا بكلمة من الله ، وهو تصديقه بنبوة المسيح.
2 ـ وانه كان سيدا يسود قومه
3 ـ وانه كان حصورا ، لا يأتي النساء ولم يتزوج.
4 ـ وكان نبيا ومن الصالحين والمجتبين ومن المهديين.
5 ـ وان الله هو سماه بيحيى ولم يجعل له من قبل سميا.
6 ـ واعطاه الحكم والنبوة وهو صبي ، وآتيناه الحكم صبيا.
7 ـ واعطاه الله ايضا الرحمة والشفقة والمحبة ، وحنانا من لدنا.
8 ـ واعطاه زكاة : اي كل الاعمال والصفات الطاهرة والصالحة.
9 ـ وبارا بوالديه ، ولم يكن جبارا ، ولم يكن عصيا ....
10 ـ فلما جمع كل هذه الاوصاف البارزة ، والاوسمة الكبيرة ، فان الله عزوجل منحه وسام مهم وبارز وشمله بعنايته الخاصة وذلك في السلام عليه ، حيث سلم عليه في مواطن ثلاث وهي اهم واخطر المواطن التي يمر بها الانسان وهي قوله تعالى :
« وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا »
( أي واحدة من هذه الإجابات أو مثلها في المعنى فهي صحيحة )
السؤال الثاني :
قابيل و هابيل أبناء آدم ( عليهم السلام )
إسماعيل و إسحاق أبناء إبراهيم (عليهم السلام )
يعقوب ابن إسحاق ( عليهما السلام )
يوسف ابن يعقوب ( عليهما السلام )
سليمان ابن داود ( عليهما السلام )
***************************
ثانياً النتائج :
( 10 )salyt
القائد ( 10 )
أبو رويم ( 10 )
زهرة الإسلام ( 10 )
ملكة الزهور ( 0 )

***************************
ثالثاً السؤال الجديد : { و هو السؤال الأول من المرحلة الثالثة و الأخيرة ( مرحلة الغزوات )}
أولاً المعلومات :
كانت هذه الغزوة هي أول غزوة بعد فتح مكة لأن القبائل المجاورة لقريش مثل قبيلني ثقيف و هوازن أزعجهما أن تستسلم قريش للمسلمين .
فأسندت ثقيف و هوازن رئاسة المعركة إلى مالك بن عوف و أمر مالك رجل القبائل أن يسوقوا معهم إلى الحرب المواشي و الأموال و النساء و الأطفال ليثيروا الرجال إلى الاستماتة في الدفاع عن متاعهم و حريمهم .
غادر المسلمون مكة يوم السبت ال6 من شوال إلى الوادي و لم تكد الطلائع تتقدم إلى مدخل الوادي حتى خرج لهم الكمين و أمطروهم بوابل من النبال فلجأت أول الصفوف إلى الفرار , كل هذا و النبي ( صلى الله عليه و سلم ) ثابت و معه جماعة من المهاجرين فأمر الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) العباس بن عبد المطلب و كان جهوري الصوت أن ينادي في الناس , حتى رجعوا يتسارعون من كل جهة و هم يرددون ( لبيك لبيك ).
ثم بدأ القتال بين المسلمين من جهة و هوازن و ثقيف من جهة أخرى , حتى فاز المسلمون و غنموا مؤخرة جيشهم كلها من إبل و شياه و أموال و أسرى ثم تابع الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) و المسلمون مطاردة العدو حتى أمر الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) أ صحابه أن يسيروا إلى الطائف و يحاصروا ثقيفاً و بعد شهر من الحصار قرر الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) إيقاف الحصار لأنه ( صلى الله عليه و سلم ) عرف أن الحصون مليئة بالذخيرة وأن جيوشه تود الرجوع لاقتسام الغنائم و أن الأشهر الحرم قد قاربت , فرجع بجيشه و ذكر ( صلى الله عليه و سلم ) أنه سيعود إلى الطائف بعد انتهاء الأشهر الحرم . فما اسم هذه الغزوة ؟

ثانياً الأسئلة :
س1- كم كان عدد صفوف المسلمين و المشركين في هذه الغزوة ؟
س2- في أي سورة من سور القرآن الكريم أنزل الله ( سبحانه و تعالى ) ما حدث في هذه الغزوة ؟

****************************
دمتم جميعاً في حفظ الرحمن و رعايته