أهكذا هِيْ النِهايْة ؟ وحِيدٌ أحَاكِيْ خَفيْفَ رُوحِي فِي ظُلمةِ المكَانِ كُلما أردْتُ أن آرى ثُغرةً فِيْ منْفايْ تُثخنُ بالدُموعِ تَنفرجُ لِيْ آرى جَحيمًا ووجعًا جَديدًا فِيْ غِصةِ يَلعقْ , أنَا اثمٌ منزوعْ المَغفِرةِ ! فأرْجُوكُم لا تُشاركُونِي فِي غربةِ, !
قوانين المنتدى
المفضلات