ذكريات ألم تُنتَسى مع ... ظهور اللامعة ...
من أحدث القصص التي جالت في مخيلتي ... وكتبتها
بعنوان :-
أيَّتُهااللامِعَة
كانَت تَلمَع هكَذا ,
فَأَيَتُها الرياح المُسالِمَة أُدخُلي اِلى أَخشابِ حُدودي امنةً مَرضية ...............وادخلي اِلى ظلام قلبي وَبدّديها لِتُصبح بياضاً بَيضية.
يا أَيَّتُها اللامعة , بَرَقتِ حياتي
كُنتُ مُتَشائماً فَــ تَفائلت........وَكنتُ حقوداً فَــ مُحب , كُنتُ عُنفاوياً فَـــ مُسالم.....وكنتُ لا مبالي فَ عِصامي,
كُنتُ أَسيراً فَـــ تَحررت.. !..
يا أَيتُها اللامعة
تُذكرينَني بالسلام .... اللذي يَتواجد بِهِ الأَمان .... ولا يَخلو مِنهُ العَطف .... وَمَليئٌ بالحنان ...
وَتَرتَسم البَهجَة .. ! ..
يا أَيّتُها اللامعة ...
أضئتي مخيّلتي لِتَجعَليني مُتَفائلاً ..... فَأَضيئي مُخيلة وطني .. !
ذَهَبتي بي للمَحبة .... فَأَتيهي العالم بالمحبة ... !
وَبِرِقَتِكِ أَصبَحتُ مُسالماً .... فاجّّعَلي رِقَتِكِ تِلكَ لسائر البشر ..!..
يا أيّتُها اللامعة ...
بِعيونكِ البارقتان ناضلتُ أَكونَ عِصامي ..... فبالله عليكِ أَري اللا مُبالين عَيناكِ .. !
شاكرٌ لانَكِ حررتيني .... سأُصبِح مُمتناً ان حررتي المظلومون ... !
دُموعي وجَّمَدتها سِحرُ جَمالِك .... فاتركي جَمالِك لِجمال باقي القلوب ... ! ...
يا أَيّتُها اللامعة ...
أَينَ قَدَمَيكِ اللذين في جُعبتِهما السلام والأمان ... العَطف والحنان ... الأصرار والبهجة ؟؟
فَلا تُخيبي أَمَلي بِكِ وَأريهم قَدَميكِ ... وَأَنهي الحُروب ... !
حَياتك ... هَل يَهتَم بها غيري ؟؟
~ حكمة ديكئونية ~
الحياة ... يجب أن تقدم لها ثمناَ ... لمقابل
فأذا فات الأوان .... أَصبحتّ ثمناً لهذه الحياة
المفضلات